Page 115 - ديفداس
P. 115
- لقددد أةددبحت سدديدة القصددر. انتب دد إلى كددل شدد ء كمددا لددو كدان ملكدك، عليدك أن تجددي طريقدك دا مداً بدين طرقدات القصدر وأمور .
كانت بارفات توم بالإجابة: - حسناًو. هكذا جرت الأمور، وفي إحدى الليال قال ب وفان –بابو: - أمممم.. الأطفال.. هم أولادك من الآن فصاعداً. امتنت عينا بارفات بالدهشة من هذا التعليق من زوج دا الدذي
ضحك قليلاً ومضى قا لاً: - نعدمو، ومداهين ابندك الأكدبر، لقدد أن دى دراسدته الجامعيدة
ولد ةالح وله قلس ولا أنقى، أتعرفين انتب له واع بتن به كث اً. تماسكت بارفات من أن تطلق ضحكة واستطاعت أن ترسدم
ابتسامة على وجنتي ا قا لة: - نعم أعلم أنه ابني البكرو. - بالطبع تعلمين ذلك. فالولد الصدالح عملده ندادرة الوجدود في هدذ
الأيددام. وابددنتي الكددب ة ياشددودا، إن ددا مددلاك جميددل، سددتأت بكددل تأكيدد..سدتأت لزيدارةوالددهاالعجددوز–لدذافعنددقددوما،أرجددو فق ..
تقدددمت بارفدددات نحددو واضدددعة كف ددا النددداعم علددى ناةددديته الصلعاء، وهمست برقة:
115
