Page 131 - ديفداس
P. 131
- وكيف حالك أنتأ.. تن د دارماداس بعمق وقال: - وكيف تتوقعين أن تكون حال ، لقد رحل السيد، وأتمندى
المنية واللحاق به. لقد بدا دارماداس وكأنه قد ذرف من دم قلبه الشجن، لكدن
بارفات قاطعت نحيبه، ف لم تعطه قطعة النقود عبثا فعلّقت: - لا تتكلم هكذا دارما فإذا رحلتَ من سيعتني بدي -فداأ حين ا لطم دارماداس جبينه قا لاً:
- لقد اعتنيت به كفاية حين كان طفلاً، وأتمنى الآن لدو أند
لم أر و.. اقتربت بارفات أكثر منه: - دارما، هل ستقول ل الحقيقة الكاملةأو.. - ولم لا يا سيدت ، سأخبركأو - أخبرن كل الحقيقة، ما لذي يفعله ديفدا هذ الأيامأ - قذارة وعب وأشياء تاف ة، وما عسا يكون غ ذلكأ.
- أخبرن ب ا، أوض ل . وراود مرة أخرى يلطم جبينه، وقال منتحباً: - لم يبقب ش ء يقال. الآن وبرحيل السيد وحصول ديفداس علدى
ثروة كب ستسوء الحال أكثر. بدددت ملامدد الخددوف علددى وجدده بارفددات فقددد تددراودت بعددلا
131