Page 147 - ديفداس
P. 147

- أيضاو. - واللوحاتو. هذ المرة ضحكت بصوت أعلى مش ة إلى البيدت ا
عبر الشارع: - أهديت م للإادمة. (حدق ديفداس ب ا مستغرباً وكأنه يراها لأول مرة):
- أين جون أ - لا أعلم، لقد تشاجر مع منذ ش رين وغادرن تفاجأ ديفداس أكثر وسألها بسرعة: - لما الشجارأ - شجار.. كأي شجار يحدث أحياناً. - نعم تحدث، ولكن لماذاأ - إنه قوّاد، وقد رميته خارجاً. - كيف قوّاد لم أف مو.. - ألا تعلم كيفأو،، لقد جلدس رجدلاً ثريداً مقابدل مدا تي روبيدة
بالشد ر مدع الكدث مدن الجدواهر والعتداد وحشدد مدن الحدرس إلى باب غرفتي، هل ف مت الآنأ (ثم أردفت)
- والآن ذاب الثلج وبان المرج بعد ةقيع طويل. ضحك ديفداس متسا لاً: - لكني لا أجد أي من تلك الأشياء في بيتكِ.
147
داور لهدا
ولم يعد أبداً.



























































































   145   146   147   148   149