Page 149 - ديفداس
P. 149

كل ش ر. - ولكن لا يكفيك هذا المبلير طوال عمركِو. - لا،لدن يدوفر هدذا المبلدير لد الشد ء الكدث ، لا زال يكفديني
للإيجدار مدرة أخدرى لمددة ثلاثدة أشد ر لدذا أعتقدد علد بيدع هداتين الإسورتين أيضا والانتقال إلى مكان آخر وأرخئ.
- لكن، إلى أينأ. - لم أقددرر بعددد، ربمددا إلى قريددة نا يددة أعدديش في ددا، تكددون
تكاليف المعيشة الش رية في ا عشرين روبية تقريباً. - لماذا لم تغادري إلى الآنأ.. ماذا تنتظرينأ... إذا كندتِ بالفعدل تحتاجينالنقودووضعكأةدب ةدعباهكدذالمَالانتظدارفيظدل
كل هذا الضنكأ.. بددت جانددراموخ كطفلدة خجلدة مدن موضدوع تريدد البدوح بده
والإفصاح عنه، تحاول التعب عن مشاعرها لأول مرة في حيات ا، فآثرت الصمت. حتى سألها ديفداس:
- لماذا أنت ةامتة لا تقولين شيئاأ ن ضت جاندراموخ وجلست غلى حافه السدرير بدتردد كدب ،
وبدأت تتلعثم بالكلام: - لا تغضس مني، تمنيت رةيتك ولو للمدرة الأخد ة قبدل المغدادرة
وتمنيت لو تعود لمرة واحددة فقد ولدو أن دا المدرة الأخد ة، والآن هدا أنت هنا.. تحققت أمنيتي، لذا سدأقوم بالترتيبدات غدداً ولكدن هدل
149

























































































   147   148   149   150   151