Page 151 - ديفداس
P. 151
يرام، لم أعد أعلم ما الخطأ الذي حدث ومدا الدذي تغد ، لم أعدد أشعر بطعم ش ء سوى أن تعود.. أن ألم طيفك، لقد تغ ت الأمدور كدث اً، وأندا تبد ّدلت جدداً، أندا لم أعدد أندا فكيدف أف دم نفسد ، لقدد أةدبحت أشدعر بدالحنق كلمدا مّدت را حدة الكحدول أو أن يتناولده أحدد في منزلد ، ولكدن حدين تحتسديه أندت لا أشدعر ب دذا
الغي ولا أحع إلا بالتعاطف معك. لمست جاندراموخ قددم ديفدداس وقدد امتلدت عيناهدا بالددمع
حين قالت له: - أنا مخطئة، اةدف عدني أرجدوكو، فكلمدا اوغلدت بإهدانتي
ودفع بقسدوة بعيدداً عندك كلمدا تعلقدت بدك أكثدر، وبالن ايدة لم أذق طعم الكرى منذ أن وقعت أس ة هواك... على العمدوم لديكن كل هذا، لا أريدك أن تشعر بالغضس.
امتعلا ديفداس من هدذ الكلمدات وقادتده إلى الشدعور بدالألم ولم يكدن يدتكلم، فقد يرمق دا بنظراتده المشدتتة، كدان شدعوراً مزيجددا مددن الألم والشددفقة، حتددى مسددحت جاندددراموخ دموع ددا
قا لة: - في يوم ما ستعرف أن هذ الساقية مخمورة بالحس أكثر مدن
زوارها وأن ا تتلظى عشقا بك – أحسست بألم موجع جداً، لكن لاتخفسأنسا غداًويتوقفكلش ء.
باغت ا ديفداس بالسؤال:
151