Page 150 - ديفداس
P. 150

لكأنتخبرن إلىأينأمض أ.. ن لا ديفداس مترنحا وجلع بقرب ا على السرير: - لرةيتي فق و.. لكن لماذاأ.. - ربما نزوة هوى ولكن دا لم تكدن عدابرة أبدداً، أو ربمدا لأندك
رفضتني بطريقة لم يتجرأ أحد مدن قبلدك فعلد ا، لقدد حرةدتَ أن تكرهني بشدة ولا أعلم إن كندتَ تتدذكر هدذا الشد ء، ولكدني أتذكر كل ش ء وكل تفاةيلك، لا أستطيع النسديان، في ذلدك اليددوم الددذي جئددت بدده إلى هنددا أول مددرة، شددعرت بانجددذاب رهيددس نحوك، علمت إنك ابن أحد الأرستقراطيين ولكدن لم يكدن هدذا ما يجذبني إليك، لقدد التقيدت بدالكث قبلدك وغدادرون بددون أن أشدددعر بدددأي شددد ء اتجددداه م ولا بكدددل هدددذا الانجدددذاب، جئدددتَ وجرحتني بقسوة –بغرابة الحقيقة وقسوت ا وبكل اللا عدالة التي بحت ب ا. أشحت بوج ك عني بتقدزز وتابعدت بتعليقاتدك السداخرة،
وبكل جرأة رميت بعلا النقود عل ألا تذكر هذاأ.. (كان ديفداس ةامتاً بينما استمرت جاندراموخ ):
- ومنددذ ذلددك اليددوم لم تددرَ عدديني غدد ك لا لأجددل الكراهيددة أو
الكبريدداء، لم أسددتطع نسدديانك ولا اقددتلاع ةددورتك مددن مخدديلتي بطريقدة مدا، كندت غالبداً مدا أكدون متدوترة وأشدعر بقلدبي يندبلا بسرعة كشاحنة مليئة بالمعونات حدين تدأت ولكدن عنددما غبدت، لم يعدد شد ء كمدا كدان، ولا شد ء..كدل شد ء لم يعدد علدى مدا
150





























































































   148   149   150   151   152