Page 174 - ديفداس
P. 174

ولكن وللآلهة الشكر أنه تصرف بلباقته المع ودة مثل حمدل وديدع وسألني:
- مانو يا أختي الكب ة، كيف حالكأ - بماذا أستطيع مساعدتكَأحركت رأس متسا لة.. فجاوبني: - كون سعيدة فق ، فرةيتك تب ج القلسأ تناولددت قدددري وركضددت مسددرعة، كددأن جنّيددا يلاحقددني. يددا
آلهدددتي أشدددكرك أنددده لم يمسسدددني أو يمسدددك يددددي. يكفددد أن الكلام إلى روح محرومة مثله سيجلس المتاعس لنا.
هدل آلمتدك يدا بداروأ سدتتألمين بقسدوة لدو أندك مازلدت تحبينده، ولكن ما ه خياراتدك مداذا بحوزتدك لتقدوم بده، وإن كندت قدد آلمت روحك الغالية، فأرجو أن تسامحيني ف ذا مدن شديم أخلاقدك
وعطفك. أختك المحبة لروحك مانو،،، لقدد وةدلت الرسدالة قبدل يدوم واحدد مدن طلدس بارفدات مدن ابدن
زوج ا ماهيندرا، تج يز هودج -في الهند الهودج يحملده مدن أربعدة إلى ستة أشدإاص بددلاً مدن الددواب -لهدا كد تسدافر إلى قريت دا تالشدونابور، بعدد قدراءة الرسدالة توج دت إلى ماهنددرا علدى الفدور
وقالت له ج ّز هودجيين بدلاً من واحد، فسألها: - أسدتطيع بسد ولة أن أوفدر لدك كدل تلدك الأشدياء، ولكدن لمدا
174



























































































   172   173   174   175   176