Page 192 - ديفداس
P. 192

إحدى الأيام ابتسم لها القدر على غ عادته، كانت الساعة تش إلى الحاديددة عشددر لدديلاً وهدد في طريق ددا إلى المنددزل حددين لامحددت رجلاً يجلع بجانس الطريق أمام أحد البيوت وهو يردد مع نفسه.
شعرت أن قلب ا قد ذاب حين سمعت هذا الصوت، لقدد كاندت تميّز من بدين الآلاف المؤلفدة، كدان الظدلام حالكداً وهدذا الرجدل مكدس علدى وج ده غدارق في سدكر شدديد.اتج دت جانددراموخ ةوبه وهزته ب دوء:
- من أنت لتنام ب ذ الحالة هناأ.. كان الرجل يغني بلسان ثقيل أغنية من التراث: هناياةديق /لاحسّيسقيني/إذاماكريشنا/لميكدن
رفيق .... هنددداأضدددحتجانددددارموخ متأكددددةتمامددداًأندددهديفدددداس
فصاحت باسمه: - ديفداسو..
وبدونأيأدنىإشارةمنجسد أوتحريكأيعضلة،همّديف بالإجابة:
- همممو.. - لماذا تستلق هناأ ألن تعود إلى المنزلأو.. - لا..أنا بخ و.. - هل تريد شراباًأو..
192



























































































   190   191   192   193   194