Page 199 - ديفداس
P. 199
- لا..، لا تسأليني عن السبسو.. فأومأت جاندراموخ بالإيجاب: - حسناو التزم ديفداس بالصمت لعدة دقا ق بعدها سأل بنبرة حزينة: - أخدبريني يدا "بدو " مدا الدذي أعنيده لدك لكد تعدتني بد لهدذ
الدرجةوتخافينعل أو.. لم تجدداوب كحيدداء العددرا ع ولم تحمددر وجنيت ددا، ولم تكددن
لتتلكأ كما يكون جواب الفتيات البسيطات حدين يفصدحن عدن دواخل ن بل قالت بفيلا مشاعر عارمة:
- أنتكلش ءبالنسبةل ،إلىالآنلمتشعربذلكوتسألني ماذا تعني ل ..أنت كل دنياي.
كان ديفداس يحدق بالحا ، لم يحدول نظراتده نحوهدا حتدى حين قال ب دوء:
- أشعر ولكن لا يجلس هذا الاحساس أي شعور بالب جة. فأنا أعشدق "بدارو" بكدل جدوارح وهد كدذلك – ولكدن حتدى هددذا الغرام لم يجلس لد السدعادة بدل لم أحصدد سدوى الألم. بعدد كدل هذ العذاب أقسمت أن لن أقع في مثل هذا الشرك مرة أخرى ولم أفعل، على الأقل بإرادت المحضة لم أقع، ولكن لماذا قمت ب دذاأ
لما جعلتني أتور هكذاأ (بعد فترة ةمت أكمل): - بو، لربما أنك ستعانين مثل باروو...
199