Page 201 - ديفداس
P. 201
أن يصطحب ا معه، وه تنادي عليه: - ستحتاج إلى خادمة معك، اسم ل بمرافقتكو.. فردها ديفداس: - مستحيل لن أحظى سوى بالخزي. نزلت كلماته كضربات السيا على قلس جاندراموخ ، فلم
تكن ب ذا الغباء حتى لا تدرك معنى كلماته جيداً، فم ما حدث فإن ا لدن تحتدل مكدان العدروس في هدذا العدالم. ف د تسدتطيع أن ت تم به وتمنحه كل الب جة ولكن لن تمنحه أبدا الاحترام واسمداً
طالما أن هناك ندبلا لدن أنسداك، وسدأحن
لا قا بصحبته. مسحت دموع ا وه تسأله: - متى أراك ثانيةأ. - لا أستطيع تحديد موعد. ولكن اعلم
يسدري في شدراييني و في هدذا الجسدد فدإن دوما لرةيتك ولو حتى إلى طيفك.
لمست جاندراموخ قدميه وتنحت جانبا وقالت ب دوء: - هذا يكفيني، فلا أطمع بأكثر من هذاو قبل أن يغادرها، ناولها ألف روبية قا لاً: - احتفظ ب ذا المال. فليع لك أن تثق بالحيداة كدث اً فالمنيدة
دا ماً ما تسرح حولنا. وانا لا أرغس برةيتك عديمة الحيلة ومن زمدة أبداً.
201