Page 39 - ديفداس
P. 39
الفصل الثاني
_____________________________________
عندددما تحمددل الأيددام في جنبات ددا الفددرح والب جددة، تمددرّ حين ددا الأوقات بسدرعة، اسدتمتع الطفدلان بوقت مدا سدويا، كاندا يجوبدان المراع طوال اليوم ويرجعان إلى البيت عند شعاع الشمع الأخ ليتم تأنبي ما وضرب ما ولكن ما يعاودان الش ء ذاته مع فجدر يدوم جديد.
كاندا يركضدان في مطلدع الن دار للقداء أحددهما الآخدر، لتبددأ طقوس ألعاب م المتجددة في كل يوم، لم يكدن لأي من مدا ةدديق آخر ولم يحتاجا بأي حال للآخرين، لقد كانا كجوهرتين وس بحر خداوٍ يكفد أن يحدرك كدل الغواةدين نحدو ليضدج بالحيداة كاناكافيينليث اجلبةفيالح بأكمله.
كان ذلك اليوم يوماً مختلفاً، فإبان شدروق الشدمع اتج دا إلى
الغدير حاملين ةنارت ةيدهما. ثم عادا بعينين حمدراوين بعدد أن حركوابركةالماءواةطاداخمععشرةسمكةةغ ة،وقاما
بتوزيع ما بين ما مناةفة وس طقوس مثالية. زجرت والدة بارفات ابنت ا واحتجزت دا بغرفت دا طدوال مدا تبقدى
مدن اليدوم، بينمدا ديفدداس بدها ده لم يفصد لأحدد عدن مثدل هدذ الحقا ق. وعندما كانت بارفات تنتحدس بغرفت دا، تسدلق ديفدداس
39