Page 92 - ديفداس
P. 92
- بتلطديا سمعدتي..هيدا تقددم وةدس علد أسدوأ مدا تقددر عليده.. تعالو
نظر إلي ا ديفدداس بعيدنين ممتلئدتين بدالوجع، كدل مدا اسدتطاع أن ينبع به:
- أتظنين أنني سألطا سمعتك وأشوه اأو.. ابتسمت بارفات بمرارة وقالت: - حسددناًو.. هيددا لطددا اسمد وأخددبر الجميددع بددأن قددد قصدددت
غرفتك في منتصف الليل هكذا وحيددة، وإند علدى يقدين أن هدذا سدي بك الكدث مدن الرضدا. (قالدت ذلدك وقدد زمّدت شدفتي ا وهد تكاد تبك من شدة الوجع).
شدعر ديفدداس ببركدان مدن الغدي والإهاندة يغلد في جوارحده.
وتمتم في سر :
- إذن تظنين أنه بتلطيا سمعتك سأحوز على الرضاأو.. في تلددك اللحظددة الددتي شدددّ ب ددا قصددبة الصدديد بصددورة دا ريددة
ممركزا طرف ا السميك عند كف يد ، قال: - أتعلمين يا بارو ربما لا يجس أن يحظى أحددهم بجمدال آخداذ
لأن هددذا سدديجرك إلى الكددث مددن الألم، (وأكمددل بنددبرة واطئددة كسقف واط خانق):
- ربما ه عقاب القمر كونه كان الأجمل بدأن يوضدع في تلدك السددماء السددوداء الشددريرة، كددذلك يحددوم النحددل الأسددود حددول
92