Page 94 - ديفداس
P. 94
- يا للعار بارو ألدن تسدتكيني.. فقد أردت تدرك علامدة لأخدر لقاء جمعنا معا، كلما نظرت إلى هذا الوجه الجميل في المرآة بين الفينة والأخرى ستتذكرينني، أليع كذلكأ..
لقد بدا على أهبة الاستعداد للمغادرة دون حاجته إلى الحصدول حتى على إجابة..
ناحت بارفات كث اً مرددة اسمده، فقفدل راجعداً إلي دا، وتلدك الدمعة قد تنلأت في طرف عينه:
- ما الأمر باروأو.. - رجاء لا تخبر أحداً.. مال نحوهدا ديفدداس وأجدال نظدر في عيني دا، مبعدداً خصدلات
شعرها بشفتيه ومعزيا إياها، وهو يتنسم عطرها: - وكيف أستطيع – أنت لست غريبة عدني بدارو، ألا تدذكرين
أيام طفولتنا، كم شددت أذنيك حينما كنت تطلقين واحدة مدن ملاحظاتك الساخرةأو..
- ديفدا -رجاء اغفر ل و.. - لدددديع عليددددك حتددددى أن تطلددددبي ذلددددك. بددددارو، هددددل.. حقددددا
نسيتنيأ..أنسيتِ حين كنت غاضباً مندك لوقدت طويدلأ..عنددما لم أكنأغفرلكِأ..
- دي -فدا" - باروو، تعلمين أن لا أجيدد التعدب بالكلمدات. وعنددما أقفدز
94