Page 66 - سعيد جداً
P. 66

< <=]‚q<‚éÉ
أحيانا أشعر أني سعيد جداً لدرجة أدق بها أبواب الجيران وأختبئ سعيد كمحارب ينام لدقائق وسط الحرب عندي صندوق مليء بالذكريات
كصندوق الدنيا أستطيع أن أحدثك عنه كل مساء وأحدثك عن تلك التي كانت ﻓﻲ العيد لا تخبئ حزنها توزع ُ علينا السكاكر وبعضا من دمعها كان لها أسئلة عديدة وأنا بسيط جدا تستهويني قصص الغول وأفلام الرعب وحين لا أعرف الجواب أكون عنيفاً أحياناً أكون سعيداً جدا
66 نوزاد جعدان جعدان































































































   64   65   66   67   68