Page 82 - mawten_04
P. 82
َت َعَّل ْمنا في هذا ال َف ْص ِل
أَ َه ِم َّي ُة ال ُّس ْل َط ِة المَ َح ِّل َّي ِة في َحيا ِة ال ُم َوا ِطني َن.
َت ْع َم ُل ال ُّسلط ُة على َس ِّن َب ْع ِض ال َقواني ِن ِل ِح ْف ِظ ال ِّنظا ِم فيها.
َت ْه َت ُّم ال ُّس ْل َط ُة المَ َح ِّل َّي ُة ِب َت ْق ِدي ِم ُك ِّل ال ِخ َد َما ِت ا َّل ِتي َي ْح َتا ُج َها ال ُم َوا ِط ُن.
القانو ُن َف ْو َق الجمي ِع َو َي ِج ُب َعلى ال ُك ِّل احترا ُم ُه َو َت ْط ِبي ُق ُه.
ِل ْل ُموا ِط ِن َحقو ٌق يأخ ُذها َو َع َل ْي ِه وا ِجبا ٌت َي ْحتر ُمها.
َت ْط ِبي ُق ال ّرَشا ِئ ِع الدين َّي ِة ُي َن ِّظ ُم ال َحيا َة بي َن ال ّنا ِس.
ال َع َطا ُء َوال ِا ْحترِ ا ُم َوال َّتط ّو ُع وال َّتعاو ُن وال ُمشارك ُة ِم ْن َعلاما ِت ُر ِق ِّي ال ُّشعو ِب.
82