Page 13 - تاريخ مصر اليونانية الرومانية (١)
P. 13
فكي المدكو ول لهكا شكمل لأي كا المكريرييين القكريميين شكرقي الكرليا بهكذا الم دكي ت يبكر هكذ الوظيفكة تمريكرا هداريكا
اسيحرم الاسندرر اما ف ل في حالة هقليم ليبيا الإدارل مربي الرليا
لم ترد لدا لأل لأخبار عن نشاط اليوميديس في الصحراء الغربية ولنن يبرو او الطريقكة مكن مصكر الكي فلسكطين وبابكل
ااو قر لأمن للدقل واليمارة ولأو الب ثات المصيلفة تبودل بين الملس والقائم علي خزائن مصر
علي لأو المماا الذل لأظهر في اليوميديس تفوقا مير عادل اكاو ممكاا اليمكارة والاقيصكاد وعلكي الكرمم مكن لأو الكرليل
القاط ي وانا فقلما يشس لأحر في لأننليوميديس ااو لأحر ابار تمار الإمري في نقراطس لأل واو م لوماتك الصكا
عن لأحواا مصر الاقيصادية اان الباع علي اخييار الإسندرر ل لييولي الإشراف علي خزائن مصر ومكا مكن شكس
لأو لألفاظ مؤلف ايا الاقيصاد تصف اليوميديس لأتم ولف حي يقوا ف يلزل لمن ييصرل لولاية ا مر لأو ينكوو ملمكا
هلماما تاما ببحواا البيدة اليي يلي لأمرها ولأو ينوو ميمي ا بس مة الفطرة والاسيقامة الشصصية و ال مل ف
ااو اليوميديس لأشر ما ينوو حا ة هلي الماا ليقول بمسدوليات المصليفلة وهي هنشاء مريدة الإسندررية المريرة وهرساا
المؤو وا مواا اليي ااو يبمر بها الإسكندرر مكم ي كاف الكي هكذا تمويكل الإدارة والمكيش فكي الكب د وفكو ذلكس الك
يم لأو نذار لأو مصر اان ت اني فكي هكذا الوقك مكن حمكار فيكرة اليكرهور واليكبخر بسكب الحنكم الفارسكي الكذل سكب
عصر الإسندرر ول كل ممكرد ال كرائ ال اديكة مكن المكزارعين لكم ينفكي لسكر ميك هليزامكات اليكوميديس ومكن لأ كل
اليغلك علكي هكذ الحالكة والكيمنن مكن تدفيكذ مشكروعات لمكب اليكوميديس الكي ب كض ب كض الإ كراءات الاسكيثدائية فكي
الممالين المالي واليمارل للحصوا علي لأابر قرر ممنن من الماا وقر و ر هرفا مداسبا في طبقة النهدة لأمدي ولأقول
طبقة في مصر في ذلس الوق ب ض لأفرادها يميلنوو ضياعا واس ة اما لأو الم ابر تملس مسكاحات هائلكة مكن لأر
مصر وتيحنم في لكداعة ابيكرة ت يمكر علكي مديمكات لأرضكهم وقكر بكرلأ اليكوميديس بيمريك قوتكة المريكرة ضكر هكذ
الطبقة ونمح المحاولة ولأمب لأو هذ الطبقكة اانك لأخكذ فكي ال كغف ولكريدا قصكياو توضكحاو مسكلس اليكوميديس
تما النهدة ا ولي تي لك بنهدكة اليمسكاس المقكرس فكي مريريكة اليمسكاس اليكي سكمي فيمكا ب كر بمريريكة لأرسكدول فكي
ال صر البطلمي ب ر عال 271ل وهي الآو محاف ة الفيول ) وترول القصة لأن بيدما ااو اليوميديس مبمرا ذات يكول
في تلس المريرية حي ااو اليمساس ي بر هخيف لأحر ر الة علكي لأمكر ذلكس هسكيرعي اليكوميديس النهدكة ولأنبكاهم لأنك
انيفاما من هذا الاعيراء علي لأحر ر ال دوو سب سوف يقول لير اليماسيح لأمكال هكذا الانكذار قكرر النهدكة – هرضكاء
لنليوميديس – م مبلغا ضكصم مكن المكاا وهعطكاء لك حيكي لا تحيك الإهانكة با لهكة وف ك نحكو لأسكلو النهدكة فكي
الإعيراء وهذا الماا م بة الواير
لأما القصة الثانية فيرول حادمة لأخرل لأاثر رية ولأاثر قيمة من الداحية الياريصية فهي تصور لدا حملكة واسكة الدطكا
ضر طبقة النهدة في مصر ببسرها في هذ المداسبة م اليوميديس مهور النهدة ولأخبرهم لأن يرول لأو هداك هسرافا
فيما يدف علي الم ابر ومن لأ ل خفض الدفقات يقيرس لأو تلغي ب ض الم ابكر واكذلس مدالك عكرد مكن النهدكة فاسكقط
15