Page 82 - تاريخ مصر الإسلامية
P. 82
ولد ببلاد الجركس فى سنة 540ه0341 /م )2(.جلبه إلى مصرر الخواجرا فخرر الردين عثمران برن
مسافر ،فاشتراه منه الأتابكى يلبغرا العمررى الخاصركى ،ثرم أعتقره وترقرى فرى خدمتره ،حترى أصرب أتابرك
العسكر ،ومدبر المملكة فى دولة المنصور على برن الأشررف شرعبان (/551ر513هر/0356 /ر0313م)،
وبعد خلع الملك الصال حاجى أصب سلطان الديار المصرية)3( .
تسلطن برقوق مرتينل الأولى فى يوم الأربعاء 05رمضان سنة 514ه0313 /م )4( .وخلع فرى
يوم الاثنين 7جمرادى الآخررة سرنة 550هر0311 /م ،وسرجن برالكرك ،فكانرت مردة سرلطنته الأولرى سرت
سنين وشهور)5( .
وأعيرد برقروق إلرى السرلطنة ثانيرة يروم الثلاثراء 04صرفر سرنة 553هر0315 /م )6( .واسرتمر
بالسلطنة حتى مات فى ليلة الجمعة نصف شوال سنة 110ه0351 /م ،فكانت مدة سرلطنته الثانيرة عشرر
سنين)7( .
-راج :االأ حدزر العسزق نل الزدرر اللامنزة فزل بعيزان المائزة الثامنزة جزـ 4ص449 439؛ اازلأ قغزر ،ازرد،
الندوم الىا زرة جزـ 11ص 49-37اازلأ إيزا ازدائ الى زور جزـ 1ق 2ص49؛ الملطزل نى زة ابسزاطيلأ
ص 117حاشية ()4
( )1لطةة لى بكد الجرك ال ى ولد ب ا االأ إيا ادائ الى ور جـ 1ق 2ص .319
( )2االأ إيا ادائ الى ور جـ 1ق 2ص .319
( )3المقريى ،الططط جـ 3ص241؛ االأ إيا ادائ الى ور جـ 1ق 2ص.311 329
( )4المقريى ،الططط جـ 3ص 241السلوك جـ 3ق 1ص411؛ االأ حدر العسق نل إنباء الغمر جزـ 2ص77؛ اازلأ
قغر ،ارد ،المن زل الصزافل جزـ 3ص 291الندزوم الىا زرة جزـ 11ص 221؛ السزطاو ،الضزوء ال مز جزـ3
ص11؛ االأ إيا ادائ الى ور جـ 1ق 2ص319؛ الملطل نى ة ابساطيلأ ص.111
( )5المقريى ،الططط جـ 3ص 241السلوك جـ 3ق 2ص717؛ االأ قغر ،ازرد ،المن زل الصزافل جزـ 3ص -211
399؛ الملطل نى ة ابساطيلأ ص111؛ االأ إيا ادائ الى ور جـ 1ق 2ص .492 493
( )6المقريى ،الططط جـ 3ص 241السلوك جزـ 3ق 2ص744؛ اازلأ حدزر العسزق نل إنبزاء الغمزر جزـ 1ص-314
311 312 317؛ االأ قغر ،ازرد ،المن زل الصزافل جزـ 3ص311-314؛ الملطزل نى زة ابسزاطيلأ ص119؛ اازلأ
إيا ادائ الى ور جـ 1ق 3ص.434
( )7المقريزى ،الططزط جزـ 3ص 241السزلوك جزـ 3ق 3ص139-131؛ اازلأ قغزر ،ازرد ،الندزوم الىا زرة جزـ12
ص 194المن ل الصافل جـ 3ص327؛ السطاو ،الضوء ال م جـ 3ص12؛ االأ حدر العسزق نل إنبزاء الغمزر
جـ 2ص77؛ الملطل نى ة ابساطيلأ ص111؛ االأ إيا ادائ الى ور جزـ 1ق 3ص427؛ اازلأ العمزاد شزورات
الو ب جـ 1ص.7 1
- 92 -