Page 57 - ARABIC_03_Job
P. 57
ليست لد ّي إجابات عن
الأسئلة التي طرح َتها
علي ،لأ ّنك الوحيد الذي
تعرف تلك الإجابات.
ح ّتى اليوم عش ُت حياتي
في مهاب ٍة وخو ٍف نحوك
بسبب ما كن ُت قد سمع ُت.
لكن الآن رأيتك بعين َّي
وسمع ُتك بأذن ّي...
سامحني!
لس ُت أملك حكمتك،
ولك ّنني أثق بحكمتك!
كان ْت عيناي
تنظران إلى داخل
نفسي ،ولكنني الآن
أو ّجه عين ّي نحوك!
أ ّما أن ُتم كانت لديك أسئلة عني لس ُت غاض ًبا
ال ّثلاثة... تريد أن تطرحها عل ّي، عليك يا أيوب.
ولك ّنك لم تتكلّم ض ّدي.
أنا أدعوك
خادمي وصديقي.
أ ّيوب 7 - 3 :42