عا َن ْق ُت َ�أبي َ ،و َو َع ْد ُته ب�أ ّني َل ْن أ�بك َي
َه ِذه الم ّر َة َ ،ف ُهنا َك ال َكثي ُر ِم َن ا أل�صد ِقا ِء
الذين �س أ�لع ُب و أَ�تع َّلم َم َع ُهم ،ث َّم َو َّدع ُته.
« إ�لى اللقا ِء ..إ�لى اللقاء »..
و َب َد أ� ُت َيو ِمي ال َجدي َد ِب َ�ش ْك ٍل َجمي ٍل .