اﺑﺮاهﯿﻢ ﻋﻤﺮﻩ ١٣اﺳﺘﺒﺸﺮ ﺧﯿﺮﴽ ﺑﻨﺠﺎح إﺑﻦ ﻋﻤﻪ ﻋﻤﺮ ﺑﻌﺪ أن ﻓﻘﺪا ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﻤﺎ واﻋﺘﺒﺮﻩ ﻣﻠﺠﺄ ﻟﻪ وأﻣﻞ اﳌﺴﺘﻘﺒﻞ..ﺣﺎوﻟﻮا ﻋﻼﺟﻪ وﻟﮑﻦ روﺣﻪ ﺻﻌﺪت إﻟﯽ اﻟﺴﻤﺎء وﺗﺮﮐﺖ اﺑﺮهﯿﻢ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﯾﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﻠﺠﺄ ﻓﻠﻢ ﯾﺠﺪ ﺳﻮى اﻟﺮﺣﻤﻦ....أﯾﺎ ﻇﻠﻢ اﳌﺤﺘﻞ ﻟﻢ اﺳﺘﮑﺜﺮت ﻋﻠﯽ اﺑﺮاهﯿﻢ ﻋﻤﺮ.