الدراسات التربوية والنفسية: قد أثبتت أن كل طفل يتواصل أبواه مع مدرسته بشكل فعال ينعم بقدر كبير من الأمان والتوازن النفسي والتعليمي مقارنة بغيره من أقرانه.