Page 1 - صحيفة بعنوان التعصب الرياضي
P. 1

‫ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﻳﺒﺪﺃ ﺍﻟﻴﻮﻡ‬                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫بسم الله الرحمن الرحيم‬

                                                                                                                                           ‫ريـالان‬                                                                                                                                                                                                                                                       ‫‪20‬‬

                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                         ‫صفحة‬

                                                                  ‫ﺣ ّﻤﻞ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻖ‬                                                            ‫‪00‬‬

                                           ‫ﺍﻵﻥ‬                                                                                             ‫‪www.alriyadh.com 9 7 7 1 3 1 9 0 2 8 8 0 1‬‬                                                                                                                                                                                        ‫جريدة يومية تصدر عن مؤسسة اليمامة الصحفية‬

                                   ‫‪www.riyadhtoday.com‬‬                                                                                     ‫الأحد ‪ 9‬رجب ‪1442‬هـ ‪ 21‬فبراير ‪2021‬م ‪ -‬العدد ‪ - 19235‬السنة الثامنة والخمسون ‪SUNDAY -21- 02- 2021 -ISSUE:19235 - 58th Year‬‬

‫القيادة‪ ..‬إدراك للتحديات ومتطلبات المستقبل‬
‫المملكة وظفت العلاقة مع أميركا لتحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي‬

‫ُو�ضعت من ِقبل منظمة الأمم المتحدة‪ ،‬وقد ُذكرت‬                                                                                       ‫برنامج (في�س ذا ني�شن) بعد زيارته للمملكة ومقابلة‬                                                                                                                                                                                        ‫الرياض ‪ -‬عزام المشعل‬
                                                                                                                                    ‫الملك �سلمان‪« :‬المملكة اليوم تعد �أر�ضا آ�منة وم�ستقرة‬
‫هذه الأهداف في قرار الجمعية العامة ل ألمم المتحدة‬                                                                                   ‫بين مجموعة دول ذات حكومات فا�شلة»‪ ،‬وقال كذلك‪:‬‬                                                                                                                                                    ‫أ�ثبت التاريخ من خلال �شواهد عديدة �أن الموارد‬
‫�ةوراليمامدليكًاةلما‪0‬ي‪03‬ج‪2‬ب أ�فني‬  ‫موثارل�ؤي ًاي‬  ‫ن‪5‬م‪1‬و‪0‬ذ‪2‬مج ً‪،‬ا‬  ‫‪� 25‬سبتمبر‬   ‫في‬                                                   ‫«ال�ق�ي�ادة ال�سعودية ا�ستحقت باقتدار ق�ي�ادة العالم‬
                                                                  ‫ال�سياق تعد‬  ‫هذا‬                                                                                                                                                                                                                                                   ‫مهما ك�ان حجمها تتحول �إل�ى دقيق ن�ثر في يوم‬
‫تكون عليه باقي الدول الم�شاركة في تحقيق أ�هداف‬                                                                                                                      ‫الإ�سلامي»‪.‬‬                                                                                                                                                      ‫عا�صف ما لم يقو�ض لتلك الم��وارد قيادة ر�شيدة‪،‬‬
‫التنمية الم�ستدامة‪ ،‬ليتمكن العالم من حماية كوكب‬                                                                                     ‫المواقف والتاريخ ي�شهد �أن ال�سعودية وظفت‬                                                                                                                                                        ‫ت�ستمد ق�وت�ه�ا و���ص�لاب�ت�ه�ا م�ن ��ش�رع�ي�ة الحكمة‪،‬‬
‫ا ألر���ض وبالتالي حماية ا إلن�سان وحفظ كرامته‪،‬‬                                                                                     ‫ال�ع�لاق�ة م�ع أ�م�يرك�ا لتحقيق الأم��ن والا��س�ت�ق�رار‬                                                                                                                                          ‫و��ش�رع�ي�ة ال��ع��دل‪ ،‬و��ش�رع�ي�ة ا إلنج���از‪ ،‬و�شرعية‬
‫�إذ ًا المملكة بقيادتها الر�شيدة ت�ستمد قوتها من خلال‬                                                                               ‫ا إلقليمي‪ ،‬بداية من لقاء روزفلت بالم ؤ��س�س ‪-‬طيب‬                                                                                                                                                 ‫ال�ت���س�ام�ح‪ ،‬وا ألخ���ذ ب�ي�د ال���ض�ع�ف�اء‪ ،‬ق�ي�ادة ت�درك‬
‫فهمها و�إدراكها لالتزاماتها في الداخل ولمتطلبات‬                                                                                     ‫ال�ل�ه ث��راه‪ ،-‬م��رور ًا بم�وق�ف الم�ل�ك في�صل ‪-‬رحمه‬                                                                                                                                            ‫تحديات الحا�ضر ومتطلبات الم�ستقبل‪ ،‬قيادة تتقن‬
‫العمل الم�شترك مع باقي دول ال�ع�الم‪ ،‬وال�ذي يعد‬                                                                                     ‫الله ‪ -‬التاريخي بوقف ت�صدير النفط ألهم حليف‬                                                                                                                                                      ‫التوازن بين متطلبات الداخل و أ�همية الم�ساهمة في‬
‫ال�سبيل الوحيد للتعاي�ش أ�ول ًا ومواجهة التحديات‬                                                                                    ‫اق�ت���ص�ادي ليج�سد في �أب�ه�ا ال���ص�ور منهج قيادة‬                                                                                                                                              ‫دعم دول العالم الأق�ل حظ ًا؛ وفي هذا ال�سياق تعد‬
‫في إ�طار يخدم ال�صالح العام للب�شرية أ�جمع ثاني ًا‪.‬‬                                                                                 ‫المملكة القائم على تقديم الم�صالح ا إلقليمية‪ ،‬وحتى‬                                                                                                                                               ‫قيادة المملكة عرابة المفهوم الذي يقوم على أ�ن أ�من‬
‫ومنذ توحيد المملكة العربية ال�سعودية على يد‬                                                                                         ‫يومنا الحا�ضر بقيادة خ�ادم الحرمين ال�شريفين‬                                                                                                                                                     ‫وا�ستقرار الدول العظمى ي�ستمد من �أمن وا�ستقرار‬
‫ايلومدفلاركعكل ًاعيبوفداميلًاعمبزوعيادزجيه‪-‬وةطمايل�أتبنحادمليلناهظتثو‪�،‬مرباتعههد‪-‬كأ��نوساأ�بلم�تصجبت�شمحرعيتاكاًلالمدممولهلكم ًاية‬  ‫الم�ل�ك �سلمان ب�ن عبدالعزيز وولي العهد ا ألم�ير‬                                                                                                                                                                                               ‫الدول ال�ضعيفة‪.‬‬
                                                                                                                                    ‫محمد ب�ن �سلمان ‪-‬حفظهما ال�ل�ه‪ -‬عندما و�صلت‬                                                                                                                                                      ‫هذه الحقيقة يدركها العالم من دون ا�ستثناء‪ ،‬وقد‬
                                                                                                                                    ‫أ��سعار النفط �إلى م�ستويات متدنية كادت أ�ن تزلزل‬                                                                                                                                                ‫�أك�د عليها المتحدث با�سم وزارة الدفاع الأميركية‬
‫تملك �أهم مقومات الاقت�صاد العالمي ‪-‬الذهب ا أل�سود‪،-‬‬                                                                                ‫اتلداقختل�صماندظام ألةم"ي�أروكبيك"خب�قصياود�ةص ًاالموملالكعةا‪.‬لمي عموم ًا لولا‬                                                                                                                   ‫قفايل‪�:‬سل"ا�إنح‬  ‫المقدم‬  ‫جون بايدن‬      ‫‪-‬البنتاغون‪ -‬في إ�دارة‬
‫والذي ما كان يمكن �أن تتحقق طموحات العالم الذي‬                                                                                      ‫وت�سير ق�ي�ادة المملكة �ضمن عمل م�شترك مع‬                                                                                                                                                                         ‫حيث‬     ‫�سيميلروث‬      ‫م�شاة البحرية �أنطون‬
‫ولد بعد الحرب العالمية الثانية لو لم يكن هذا المورد‬                                                                                 ‫ابعلااتلقمننيماي"دةواوللمه�ا��لستعيادالعم�مبة�ع‪،‬الروىةالمخعع�اررنوطفمةةج�طرم�ر�سيومعقًّي� ًالةتبام�ح�قسنيم‪7‬ق"‪1‬أ�تهحه�دواديًف�لفا‬                                                                 ‫�مشهرميةكللأرمئين�اس إلقللليوملاييا"‪.‬ت‬  ‫العربية ال�سعودية‬  ‫المملكة‬
‫الأ�سا�سي بيد حكومة فطنة وت��درك �أهمية تحقيق‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                ‫في المنطقة وركيزة‬  ‫المتحدة‬
               ‫الم�صالح من خلال العمل الم�شترك‪.‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫كذلك وزير الخارجية الأميركي المخ�ضرم جيم�س‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                     ‫بيكر الذي قال في ‪2015‬م لقناة �سي بي إ��س نيوز خلال‬
‫«التفاصيل ص‪»2‬‬

                                                                  ‫نـيـــابـــة عـن خــادم الحـــرمـيــن‪..‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                ‫كلمة‬
‫الأمير محمد بن سلمان يرعى حفل سباق «كأس السعودية»‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                               ‫حقائق مهمة‬

                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                ‫الرياض ‪ -‬واس‬                                                          ‫تلعب المملكة دور ًا ك�ب�ير ًا في �ضمان ا�ستقرار منطقة‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫ال�شرق الأو��س�ط‪ ،‬لما تملكه من ثقل �سيا�سي واقت�صادي‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫نيابة عن خادم الحرمين ال�شريفين الملك �سلمان بن عبدالعزيز آ�ل �سعود‪ ،‬الرئي�س‬                                                               ‫وع�سكري وديني جعل منها دولة محورية مهمة‪ ،‬لا يمكن‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫الفخري لنادي �سباقات الخيل ‪ -‬حفظه الله ‪ ،-‬رعى �صاحب ال�سمو الملكي الأمير محمد‬                                                              ‫تجاوزها‪ .‬ولطالما حظيت المملكة باحترام وتقدير العالم‪،‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫بن �سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئي�س مجل�س الوزراء وزير الدفاع م�ساء‬                                                                ‫الذي ر�أى فيها دولة مبادئ وقيم‪ ،‬تعمل من أ�جل ال�صالح‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫أ�م�س «ال�سبت» حفل �سباق «ك أ��س ال�سعودية» في ن�سخته الثانية الذي يعد ا ألغلى في‬                                                          ‫اا"للمالعماالقمكت‪،‬ة�صواالتدنبجلياللتدووهلاذليم �ه"ث �االملبخاي�لدامئل�عورائلمالق�فيسمتيهبا"وجم�اضئجومححةوعكةخلواارللوعنت�اشع"اريمنلو‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫تاريخ ال�سباقات العالمية للخيول‪ ،‬وذلك بميدان الملك عبدالعزيز للفرو�سية في الريا�ض‪.‬‬                                                         ‫الاقت�صادية‪ ،‬فكانت �صاحبة مبادرات دولية‪� ،‬ساهمت في‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫عقب ذلك انطلق ال�شوط الثامن على ك أ��س ال�سعودية‪ ،‬وبعد نهاية ال�سباق توجه‬                                                                  ‫حماية العالم من الوباء‪ ،‬ودفع عجلة الاقت�صاد الدولي إ�لى‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫�صاحب ال�سمو الملكي ا ألمير محمد بن �سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئي�س‬                                                                                                                                ‫الأمام‪.‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫مجل�س ال��وزراء وزي�ر الدفاع إ�ل�ى من�صة الت�سليم‪ ،‬مقدما التهنئة ل�صاحب ال�سمو‬                                                             ‫المتحدة‬  ‫الولايات‬  ‫ر أ��سها‬  ‫وعلى‬        ‫جيد ًا‪،‬‬  ‫العالم‬  ‫دول‬  ‫وتدرك‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫الملكي ا ألم�ير عبدالرحمن بن عبدالله الفي�صل‪ ،‬مالك الج�واد «م�شرف» حيث رفع‬                                                                 ‫ا ألميركية‪ ،‬طبيعة دور المملكة‪ ،‬و�أهميته الق�صوى في إ�يجاد‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫كجأ��و�سسادلن�سوعاولدخييةافلادئيزفايبدالإ�ي�سجبانقا‪.‬للكذميانقتد�مس ّل�مسامموجو�سلمي احلع�صهادنا‪،‬لتوهنخئوةذلمةدارلخبياالل‪،‬جوواالدتقجطونت‬    ‫منطقة �شرق �أو�سط م�ستقر و�آمن‪ ،‬رغم ما تحفل به المنطقة من‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫ال�صور التذكارية بهذه المنا�سبة‪ .‬وك�ان في ا�ستقبال �سمو ولي العهد لدى و�صوله‬                                                               ‫م�ؤثرات �سلبية‪ ،‬تعكر �صفو المنطقة وتف�سد عليها ا�ستقرارها‪،‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫�صاحب ال�سمو الملكي ا ألم�ير في�صل بن بندر بن عبدالعزيز أ�م�ير منطقة الريا�ض‪،‬‬                                                              ‫مثل الوجود ا إليراني المزعج‪ ،‬و�أذرعه الع�سكرية‪ ،‬ممثلة في‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫و�صاحب ال�سمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفي�صل الم�ست�شار بالديوان الملكي رئي�س‬                                                          ‫ميلي�شيا الحوثيين من جانب‪ ،‬وميلي�شيا حزب الله من جانب‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫مجل�س إ�دارة هيئة الفرو�سية رئي�س مجل�س �إدارة نادي �سباقات الخيل‪ ،‬و�صاحب‬                                                                                                                                 ‫آ�خر‪.‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫ال�سمو الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن �سلطان بن عبدالعزيز �سفير خادم الحرمين‬                                                             ‫وتعك�س تفا�صيل الات�صال الذي تلقاه ولي العهد ا ألمير‬
                                                                                                         ‫ً‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                            ‫محمد بن �سلمان بن عبدالعزيز‪ ،‬من وزير الدفاع الأميركي‬
                                   ‫ولي العهد مسلما مالك الجواد «مشرف» لقب بطولة كأس السعودية‬                                                                                                                                                                                                                                                                             ‫ال�شريفين لدى النم�سا ع�ضو مجل�س إ�دارة نادي �سباقات الخيل‪.‬‬                                                                  ‫لويد أ�و�ستن الكثير من الحقائق المهمة‪ ،‬أ�برزها �أن الإدارات‬

                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫« التفاصيل‪:‬ص ‪»3‬‬

‫ت������داول الأس���ه���م وال��س��ل��ع و«ال���رق���م���ي���ة»‪ ..‬ج��ن��ون ي��ن��ذر ب��أزم��ة ‪7‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          ‫المتعاقبة على �سدة الحكم في ال�ولاي�ات الم�ت�ح�دة‪ ،‬ت�درك‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫مكانة المملكة ودورها الرئي�س في تعزيز الأمن والأمان في‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫مون�طصقوةراهل‪�،‬شورهقياملأهاوم�ستقط‪،‬وموبمهاحاالرمبمةلكاة إلـرطهاوعب ًا ـبمجنمذيععق أ�و�شدكاوللها‬
‫«الصحة»‪ :‬افتتاح مراكز جديدة للقاحات ‪ 20‬مليار دولار لتعزيز الصناعة العسكرية محليًا‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                     ‫تحيد عنها‪� ،‬إذ ترى قيادات المملكة منذ عهد الم�ؤ�س�س الملك‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫عبدالعزيز بن عبدالرحمن ـ طيب الله ثراه ـ أ�ن ا�ستقرار‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫منطقة ال�شرق الأو�سط والعالم هو امتداد لا�ستقرار المملكة‪،‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫كما ترى أ�ن هذا هو طبيعة الدور الذي ينبغي أ�ن تقوم به‬
‫المقبول أ�‪�،‬وضامبلفغ أ�ًانما�لسماملويك ًاةعتلعىت ازلمب �أحيث�ض ًاوالزتياطدةويار إل"ن‪.‬فاق‬                                                       ‫الرياض ‪" -‬الرياض"‬                                                                                                                                                                     ‫حالة فيما بلغ عدد الحالات الن�شطة (‪)2489‬‬                            ‫الرياض ‪ -‬محمد الحيدر‬                                                                                  ‫الدول الكبرى في محيطها الإقليمي والدولي‪.‬‬
‫على ا ألبحاث الع�سكرية والتطوير من ‪ 0.2‬في المئة‬
‫�إل�ى نحو �أربعة في المئة من الإنفاق على الت�سلح‬                                                                                                                                                                                                                                                                                                              ‫منها (‪ )510‬حالات حرجة‪.‬‬            ‫أ�كدت ال�صحة �أنه �سيتم التو�سع في تد�شين‬                                                             ‫أ�ن‬  ‫يك�شف عنها الات�صال‬     ‫ايلتومي ًا‬  ‫ومن الحقائق ا ألخ�رى‬
‫بحلول ‪ .2030‬وكان بندر الخريف وزير ال�صناعة‬                                                                                          ‫قال �أحمد بن عبدالعزيز العوهلي محافظ الهيئة‬                                                                                                                                                      ‫وب�ي�ن�ت الإح����ص��ائ�ي�ة �أن �إج��م��الي ع�دد‬                                                                                                                  ‫مع‬   ‫ما للدخول في حرب‬                    ‫المملكة دولة �سلام‪ ،‬لم ت�سع‬
‫وال�ث�روة المعدنية وع�ضو مجل�س �إدارة ال�شركة‬                                                                                       ‫أ�م�س‬  ‫االل�عسابمةت‪:‬لل"� إ�صننا اعلماملتكاةلع��سستك�رستيثةمرفي أ�كالث�رسعموندي‪0‬ة‪،2‬‬                                                                                                               ‫ا إل��ص�اب�ات في المملكة بلغ (‪ )374691‬حالة‬                 ‫�رمانكا�زط ل�قق�االمحملف�يكةر‪،‬و�و�ذسل�(كك�تووراو�ن�صال ًا)‬  ‫م�ن م‬  ‫الم�زي�د‬                           ‫الحوثيين‪ ،‬إ�لا بعد انق�ضا�ضهم على ال�شرعية في اليمن‪،‬‬
‫ال�سعودية لل�صناعات الع�سكرية‪ ،‬قد �أكد �أن الوزارة‬                                                                                  ‫مليار‬                                                                                                                                                                                            ‫وبلغ عدد ح�الات التعافي (‪ )365745‬حالة‪.‬‬                                                                                 ‫كافة‬   ‫لت�شمل‬                             ‫وطيلة ال�سنوات الما�ضية وحتى اليوم‪ ،‬والريا�ض ترحب‬
‫تعمل على توطين جميع القطاعات ال�صناعية ومن‬                                                                                          ‫دولار في �صناعتها الع�سكرية خلال العقد المقبل‬                                                                                                                                                    ‫وفيما يخ�ص الوفيات فقد تم ت�سجيل عدد (‪)3‬‬                   ‫لجهودها في الح�ف�اظ على �صحة و�سلامة‬                                                                  ‫وتبارك �أي جهود دولية تنهي هذه الحرب‪ ،‬وتفتح �صفحة‬
‫بينها قطاع ال�صناعات الع�سكرية وذلك بهدف بناء‬                                                                                       ‫في إ�طار خطط طموحة لتعزيز ا إلنفاق الع�سكري‬                                                                                                                                                      ‫االللهوفيجامتيعفًا‪-‬ي‬  ‫حيث و�صل �إجمالي عدد‬    ‫حالات‬        ‫افلمي�رواو�ط�سن�ي(كنوورالوم�نقا�)ي�‪،‬م�يمهني‪،‬ب ًةوبااللح�ج�مديمع�انلتا�نست�جشيالر‬                      ‫جديدة ت�ضمن حقوق ال�شعب اليمني في العي�ش ب�سلام‬
‫الكفاءات الب�شرية من جيل ال�شباب ال�سعودي‪،‬‬                                                                                          ‫ابدمللإمف�ننحافلحالعا�وقأليلي‪0�،‬سعبل�‪5‬او�أحمتب�فة�وسي‪0‬عو‪3‬ظا�لام‪0‬بى�ئلأ‪2‬نةيا"ل‪.:‬مظمممل"نةكوومةاقل�ي�ضالعزعاتل�نسطيتاكتلوراهعييالروةاحلهكلعمووت�يحسمل�ةكيص ًفارن‪،‬يييخةعوطمتمة�ؤهمحتدزكلميي ًيردفا‬                        ‫(‪ )6457‬حالة ‪-‬يرحمهم‬     ‫المملكة‬                                                                                                                                                                           ‫ووئام‪.‬‬
‫وذلك عبر تبني التقنيات الحديثة لل�صناعة والذكاء‬                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫ك�م�ا تم إ�ج��راء (‪ )38376‬فح�صا مخ�بري�ا‪.‬‬                  ‫إ�عونبفمارجذ ًاتدلدطتًةبيوتذقجكي(يهار�صاتلحاجلتقميييا)عدلةلبامحلج�حاصنكوييةملاةل‪.‬عللقاىحا‪،‬للوقاذلحك‪،‬‬  ‫حقيقة أ�خرى معروفة‪ ،‬وت�ست�شعرها الولايات المتحدة‪،‬‬
‫ال�صناعي بما يدعم قدرة المملكة على النمو في هذا‬                                                                                                                                                                                                                                                                                      ‫ون�صحت الجميع بالتوا�صل مع مركز (‪)937‬‬                                                                                                                            ‫وه�ي �أن المملكة تنوب ع�ن ال�ع�الم في الت�صدي ل�ل�إره�اب‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                     ‫ل�لا��س�ت���ش�ارات والا��س�ت�ف���س�ارات ع�ل�ى م�دار‬                                                                                                              ‫ا إلي�راني في المنطقة‪ ،‬ومح�اولات طهران الحثيثة امتلاك‬
             ‫المجال ودعم ا إلمكانات الب�شرية‪.‬‬                                                                                                                                                                                                                                                                                        ‫ال�ساعة‪ ،‬والح�صول على المعلومات ال�صحية‬                    ‫وفي ن�ف���س ال���س�ي�اق أ�ع�ل�ن�ت ال���ص�ح�ة‬                                                          ‫�أ�سلحة دمار �شامل‪ ،‬تهدد بها جيرانها‪ ،‬وهو ما دعا الوزير‬
                                                                                                                                    ‫ن�ستثمر �أكثر من ع�شرة مليارات دولار في ال�صناعة‬                                                                                                                                                 ‫والخ��دم��ات وم�ع�رف�ة م���س�ت�ج�دات ف�يرو��س‬              ‫�إح�صائية ج�دي�دة لم�ستجدات ك�ورون�ا في‬                                                               ‫ا ألميركي إ�لى الت�أكيد على �أن التزام بلاده بم�ساعدة المملكة‬
‫«التفاصيل ص‪»9‬‬                                                                                                                       ‫الع�سكرية بالمملكة العربية ال�سعودية خلال العقد‬                                                                                                                                                                                          ‫(كورونا)‪.‬‬          ‫المملكة خ�لال الـ‪� 24‬ساعة الما�ضية ت�ضمنت‬                                                                                                               ‫في الدفاع عن نف�سها‪.‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                ‫ت�سجيل (‪ )325‬حالة م�ؤكدة وتعافي (‪)382‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                     ‫«التفاصيل ص‪»4‬‬

‫تحسين جودة الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة‬

                                                                                        ‫ُ‬                                                                                                                                                                                                                                                                  ‫الحوثيون‬
                                   ‫الشراكات المجتمعية تساهم في تحقيق تطلعات ذوي الإعاقة‬
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                           ‫يستخدمون‬
‫الرعاية ال�شاملة لهم‪ ،‬والتي حر�صت‬                                 ‫التدريبية والتوعوية التي يقدمها‬                                                           ‫الرياض ‪ -‬بكر هذال‬                                                                                                                                                                               ‫النــازحــين‬
‫ع�ل�ي�ه�ا الم�م�ل�ك�ة ب� أ�ع��ل��ى ال��درج��ات‬                    ‫المتخ�ص�صون م�ن أ�رج��اء ال�وط�ن‪،‬‬                                                                                                                                                                                                                                                        ‫دروعًا بشرية‬
‫و�أرقى الم�ستويات لتح�سين حياتهم‪،‬‬                                 ‫ل�ت�م�ك�ين ال�ف�ر���ص الم�ن�ا��س�ب�ة ل��ذوي‬                              ‫�أول���ت الم�م�ل�ك�ة اه�ت�م�ام� ًا ك�ب�ير ًا‬
‫وذل�ك بت أ�هيل يهدف م�ساعدة ذوي‬                                   ‫ا إلع�اق�ة وم�ساندتهم للم�شاركة في‬                                       ‫ب�رع�اي�ة وت���أه�ي�ل �أب�ن�ائ�ه�ا م�ن ذوي‬                                                                                                                                                                            ‫‪11‬‬
‫الإع���اق���ة وتم�ك�ي�ن�ه�م م��ن تح�ق�ي�ق‬                         ‫الحياوةط �الراحج�تمتاع"يالةرايلاط�بيضع"يةا‪.‬ل �ت �ق �ري �ر‬                ‫ا إلع�اق�ة‪ ،‬وتقديم الخ�دم�ات المي�ّسرة‬
‫الفاعلية‪ ،‬وتنمية قدراتهم ومهاراتهم‬                                ‫لتعزيز �صورة التكافل الاجتماعي‬                                           ‫ل��ه��م ك��اف��ة ب���أع��ل��ى الم�����س��ت��وي��ات‬
‫ل�ي���ص�ب�ح�وا أ�ع������ض���اء ف��اع��ل�ي�ن في‬                    ‫ودع��م الخ�دم�ات الإن���س�ان�ي�ة ل�ذوي‬                                   ‫الاجتماعية وال�ط�ب� ّي�ة وال�ترب�و ّي�ة‪،‬‬
                                                                  ‫الاحتياجات الخا�صة وف�ق خدمات‬                                            ‫وقد �ساهمت ر�ؤية ‪ 2030‬في تحقيق‬
                     ‫المجتمع‪.‬‬                                                                                                              ‫ال�ع�دي�د م��ن ال�ب�رام��ج والم��ب��ادرات‬

‫«التفاصيل ص‪»5‬‬
   1   2   3   4   5   6