Page 118 - رباعيات الحلم والخيال
P. 118
د /محمد الساعي
وفي النهاية ..شك ًرا لله
ثم لأمي وأبي
ثم لها ..لها هي
ثم لكل من اقتنع بأن بين السطور الفائتة ما استحق أن ُينشر على أعين
الناس.
ولكل من ساعدني..
لكل من ألهمني بسوء طباعه أو حسن صحبته..
لكل من أعطى من وقته..
لكل من أعطى من ذوقه..
لكل إعجاب ولكل نقد..
لكل من يقرأ هذه الكلمات..
شكرًا
117