Page 59 - تنوير 4-8
P. 59

‫لجنة الفلسفة وعلم الإجتماع والأنثروبولوجيا ‪ -‬المجلس الأعلى للثقافة‬
                    ‫(‪ )10‬هنترميد‪ :‬الفلسفة أنواعها ومشكلاتها‪ ،‬ترجمة فؤاد زكريا‪ ،‬مكتبة مصر‪ ،‬القاهرة‪ ،1997 ،‬ص ‪.261‬‬

                         ‫أي ًضا‪ :‬إمام عبد الفتاح إمام‪ :‬فلسفة الأخلاق‪ ،‬دار الثقافة للنشر والتوزيع‪ ،‬القاهرة‪ ،1985 ،‬ص ‪.52‬‬
‫‪)11(-Josiah Royce , The Basic Writings ,edited with an introduction by John. McDermott, New York:‬‬
‫‪Fordham University Press, 2005, Volume 2, p.855.‬‬

‫(‪ )12‬جوزيا رويس‪ :‬فلسفة الولاء‪ ،‬ترجمة أحمد الأنصاري‪ ،‬م ارجعة حسن حنفي‪ ،‬المجلس الأعلى للثقافة‪ ،‬المشروع القومي للترجمة‪،‬‬
                                                                               ‫‪ ،2002‬عدد (‪ )337‬ص ص ‪.85 – 84‬‬

‫(‪ )13‬إميـل برييـه‪ :‬اتجاهـات الفلسـفة المعاصـرة‪ ،‬ترجمـة محمـود قاسـم‪ ،‬م ارجعـة محمـد القصـاص‪ ،‬سلسـلة (الألـف كتـاب –‪ ،)10‬دار‬
                                                             ‫الكشـاف للنشـر والطباعـة والتوزيـع‪ ،‬القاهـرة‪ ،1956 ،‬ص ‪.85‬‬

                                                                   ‫(‪ )14‬هنترميد‪ :‬الفلسفة أنواعها ومشكلاتها‪ ،‬ص ‪.264‬‬

 ‫‪)15(- Roger Crisp , Routledge philosophy Guidebook to Mill on Utilitarianism , Routledge ,New‬‬
‫أي ًضـا‪ :‬توفيـق الطويـل‪ :‬جـون سـتيوارت مـل‪ ،‬سلسـلة نوابـغ الفكـر الغربـي‪York Fetter lane , London , 1997 , p.52 . ،‬‬
‫دار المعـارف‪ ،‬القاهـرة‪ ،1999 ،‬ص‪.107‬‬

                                                                   ‫(‪ )16‬إمام عبد الفتاح إمام‪ :‬فلسفة الأخلاق‪ ،‬ص ‪.55‬‬

              ‫أي ًضا‪ :‬صلاح قنصوه‪ :‬نظرية القيمة في الفكر المعاصر‪ ،‬دار الثقافة للنشر والتوزيع‪ ،‬القاهرة‪ ،1981 ،‬ص ‪.46‬‬
 ‫‪)17(- Milton Rokeach , Understanding Human Values: Individual and Societal, The Free Press ,‬‬
‫‪1979 , p.15 .‬‬

      ‫(‪ )18‬عرفـت فلسـفة الأخـاق قبـل «سـق ارط» التفرقـة بيـن السـلوك الـذي يصـدر عـن دوافـع طبيعيـة‪ ،‬والسـلوك الـذي يجـرى‬
      ‫بمقتضـى قوانيـن أو قواعـد عامـة؛ لكـن الحكـم الأخلاقـي علـى الأفعـال الإنسـانية كان يرتـد – منـذ فجـر الحضـارة – إلـى‬
      ‫المعتقـد الدينـي والعـرف الاجتماعـي‪ ،‬أي إلـى سـلطة تقـوم خـارج الـذات‪ .‬أمـا رد الأحـكام الأخلاقيـة إلـى مبـادئ عامـة تصـدق‬

           ‫فـي كل زمـان ومـكان‪ ،‬قـد جـاء علـى يـد «سـق ارط» الـذي حـرص علـى إيجـاد مقيـاس ثابـت تقـاس بـه خيريـة الأفعـال‪.‬‬

              ‫توفيق الطويل‪ :‬فلسفة الأخلاق‪ ..‬نشأتها وتطورها‪ ،‬دار النهضة العربية‪ ،‬القاهرة‪ ،1991 ،‬ص ص ‪.47– 46‬‬
‫أي ًضـا‪- Ronald Gross , Socrates’ Way: Seven Master Keys to using your mind to the Utmost ,:‬‬
‫‪penguin, inc, New York ,2002 , p.169.‬‬

                           ‫(‪ )19‬أميرة حلمي مطر‪ :‬الفلسفة عند اليونان‪ ،‬دار الثقافة للنشر والتوزيع‪ ،‬القاهرة‪ ،1986 ،‬ص ‪.155‬‬

‫(‪ )20‬أفلاطون‪ :‬محاورة بروتاجو ارس‪ ..‬في السفسطائيين والتربية‪ ،‬ترجمها عن النص اليوناني وقدم لها وعلق عليها عزت قرني‪،‬‬
                                                                ‫مكتبة سعيد أرفت‪ ،‬القاهرة‪ -358( ،1982 ،‬د)‪ ،‬ص ‪.164‬‬

‫أي ًضا‪ :‬يقول أفلاطون في محاورة «مينون»‪« :‬الفضيلة معرفة‪ ،‬فمن عرف الخير رغب فيه‪ ،‬ومن عرف الشـر رغب عنه «‪ ،‬وحسـب‬
                                                ‫هذا ال أري السـق ارطي‪ ،‬فإن الإقبال على الشـر رغم معرفة أنه شـر غير ممكن‪.‬‬

‫أفلاطـون‪ :‬محـاورة مينـون‪ ..‬فـي الفضيلـة‪ ،‬ترجمهـا عـن النـص اليونانـي وقـدم لهـا وعلـق عليهـا عـزت قرنـي‪ ،‬مكتبـة سـعيد أرفـت‪ ،‬القاهـرة‪،‬‬
                                                                                         ‫‪ -77( ،1982‬ه)‪ ،‬ص ‪.93.‬‬

                                         ‫‪59‬‬
   54   55   56   57   58   59   60   61   62   63   64