Page 75 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 75

‫ماذا هناك ‪. . .‬‬
 ‫‪. .‬يحكى أن هنالك برج لتيق في وسط مدينة نالية يشعر‬

      ‫سكان المدينة بأشياء رريبة تح م فيه ‪. .‬تكون إنار‬
      ‫ال رف مشتعلة وف أ تنطف ‪. . .‬ورير ذلك من سما‬

                            ‫أ وات رريبة أواخر الليم ‪.‬‬
  ‫في بات اليوم التالي تأتي فتا في العشرين من لمرها‬
  ‫لتسكن في المنزم الم اور من هذا المبنى لازالت تحمم‬
 ‫أمتعتها وإذا بها تتو ف لتن ر إلى ذلك البرج بتع يملأ‬

     ‫مامح و هها يمتل لقلها بإسالة لديد ‪. .‬يبدو وكأنه‬
 ‫ر ! ر مه ور يملأه الك ير من ال مو ‪ ،‬بينما هي‬
 ‫تن ر إلى ذلك البرج وإذا بطفم ير ين ر إليها من نافذ‬

    ‫ررفته التي يملأها ال لمة ن راته رريبة بع الشيء‬
    ‫تن ر في لينيه بابتسامة حالر ‪. .‬رادر الطفم بطريقة‬
  ‫مخيفة وكأنه لم يكن في مكانه تع بت الفتا بع الشيء‬

           ‫و الت ‪:‬هذه يبدوا أنه شعر بالخ م فذه ‪. . . .‬‬
      ‫تستيق هذه الفتا في ال بات التالي للى شعا الشم‬
     ‫وز ز ة الع افير التي تقف للى ا ش ار الخ راء‬
‫وتنت رها لتو ها بح ون م‪ ،‬لتبدأ يومها بال ا والدلاء‬
 ‫لخالقها لكي يكون لها يوما ميم ميم للى ما ينب ي‪ ،‬م‬

                               ‫تذه لتعد لنفسها الفطور‬
   70   71   72   73   74   75   76   77   78   79   80