Page 77 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 77
أوم يوم لي في منزلي ال ديد للى بم لا ٍم وت حا ٍن أيق ني
باكرا أنه وت أمي نه ت ون رت من النافذ وإذا بفراشة
ميلة تقف للى الورد خلف النافذ ذهبت إلى أمي وتناولنا
الفطور سويا وبعد مرور شهر منذ أن انتقلت إلى المنزم ال ديد
اتفقت أنا وأولاد خالتي التوأم الذين معي في المدرسة في نف
ال ف اسمهما زيد وسار أن نذه إلى أمي وخالتي وأن نقنعهما
في أن نذه إلى رحلة تخييم سوياً في ال ابة المو ود أسفم ال بم
الذي نعيش لليه في البداية رف ت أمي نها تخاف للينا وخالتي
رف ت أي ا نها تقوم إن هناك إشالات بو ود لعة مسكونة
داخم ال ابة نا رينا لليهما حتى وافقتا لكن كان الشرط لد
خالتي أن تخييم ليوم واحد فقط فقالت أمي حينها أين أ ع طفلتي
الر يعة ني أخاف لليها من الحشرات أو أي شي كهذا .واتفقنا
أن نتركها لند دتي .و هزت امي الادوات التي سوف نستعملها
وذهبنا الى ال ابه بدأ اخي وابن خالتي الكبير يبح ون لن مكان
مناس نخييم فيه وو دوا ش ر خ راء كبير مناسبة يتسع تحتها
اا خيمات والمن ر أمامها ميم دا حيا يو د بحير وحولها
أش ار بدأنا رحلة التخييم ن اخي وابن خالتي الخيمات و سمنا
أنفسنا للى الخيمات امي وخالتي في خيمه وأخي وابن خالتي
الكبير في خيمه وانا واولاد خالتي التوأم في الخيمة ال ال ة و هزت
امي وخالتي الطعام وبعد الانتهاء من الطعام التقطنا بع ال ور
ال ميلة ب ان البحير لند ررو الشم .وأتى الليم وت معنا
حوم النار المو د وبعدها ذهبنا الى النومواستيق ت من نومي
للى وت ل فور واست ربت من و ود وت ل فور
فالع افير لا تو د في الليم وهذا ما شدني للذها ورؤية ما
ا مر لكن خفت أن أذه وحدي فأيق ت سار من النوم لتذه
معي لكنها أ رت أن نو زيد ليذه معنا