Page 14 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 14
استبمعت غوتي وذهبت إلى ال رفة المباور
فلم أبد أحدا بها دم إنني بحدت في فناء البيت
فلم أبد أحدا وهنا د الخوف والرئ في
غلبي وبقيت مستيق ا حتى أتى أربعتهم
فق ت ئليهم الق ة فقار زميلي إبراهيم
ألم أغر لكم إن البيت مسكون بالعفاريت .لم
نستطع النوم فذهبنا ن لي تار ون ر
بالدئاء تار أخر إلى أن يحف نا من
شياطين الإن والبن ،وفي ال باا الباكر
حزمنا أمتعتنا وئدنا لبيتنا القديم ومن شد
الإرهاق والنعا نمنا بميعا وأدناء النوم
شعرت بيد أحدهم ئلى كتفي ففتحت ئيني
وإذا باةستاذ إبراهيم يطم ن ئلي ويقور لي :
غم يا أستاذ زياد لقد اغتر دوام المدرسة
السائة الآن السابعة فعرفت حين إذ أن حلما
سر وبر في ئقلي الباطني .فحمدت
وشكرته
غ ة بقلم المشرف التربو زياد برادات