Page 25 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 25

‫حملت معها حقيبة شبنها وأحوم تتعلق بها ويادرت‬
  ‫مدينتها التي تنام ئلى ن ف خدها اةيسر ‪. . .‬حير‬
  ‫فوهات البنادق وبرامير المتفبرات حير القو يأكر‬
 ‫ال عيف وغانون ال ا يتسيد كر شيء ‪. . . . . . .‬ألقت‬
 ‫ن ر يمو لا أحد غادر ئلى تفسيرها إلى الآن ‪. . .‬‬
 ‫أهلي هي ئت أم ندم إم خوف أو ربما تكون زهد فهي‬
 ‫ال ريقة فما خوفها من البلر ‪. . . . . . . . . . . . .‬ياسمين‬
 ‫وئا لتها كانت إحد اةسر التي ركبت غوار الموت‬
 ‫وكلها أمر بالحيا لطفلتها الر يعة سلمى‪. . . . . . .‬‬
  ‫ياسمين التي كان يلقبونها بابنة الشم والربيع ‪. . . .‬‬
   ‫يزالة البرار التي تتنقر بالمرج الخ راء تقطف‬
‫الورود ‪. . . . . . .‬ةور مر تختبر البحر ‪. . . . . . . . . . .‬‬
‫_هيا أسرئي يا امرأ اا بها زوبها حتى نلحق آخر‬
 ‫مرك ‪. .‬لقد اتفقت ليلة أم مع بحار وأئطيته المار‬
‫مقابر أن يهربنا ئن طريق البحر إلى السواحر اليونانية ‪.‬‬

                       ‫‪....‬‬
   20   21   22   23   24   25   26   27   28   29   30