Page 30 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 30
لت حو من نومها بكر ما تمتلك من مشائر الخوف وأنفا متعبة
ت ر لمرحلة الاختناق
ترك لنافذتها وتفتحها لتستنشق الهواء النقي وتتنف را حة
الورود وتسمع وت الع افير لتشعر بالهدوء
لكنها لم تشعر بالراحة والطمأنينة التي كانت تعيشها في بيتها القديم
وسألت نفسها بحدت ئن حيا بديد ملي ة بالراحة والطمأنينة
لكنني لم أبدها يا أيدني ةئرف سر هذا البيت اللعين المسكون
وفبأ ودون سابق إنذار وبدت نفسها تقور أمي أدئو لي
ولكن أيقنت أن أمها لم تعد ببوارها
وئندها تأكدت أن السعاد الحقيقة ليست بمنازر نسكنها
بر بأم حنونة تبل ئلى سبادتها ترفع كفها لنا بالدئوات
أيقنت فرا أن السعاد الحقيقة ب وت أم ت ر دئواتها إلى ئنان
السماء
وئادت فرا لبيتها لترمي بنفسها باكية في أح ان والدتها لت ط
في سبات ئميق مليء بالراحة والطمأنينة التي لم تشعر بها منذ أن
خطت خطواتها اةولى راحلة ئن هذا البيت الذ تسكنه من تملك
البنة تحت غدميها
غ ة بقلم المعلمة ناديا ملحم