Page 33 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 33
حين و لوا البيت ُخ ّير إليهم أن أحداً ما ينت رهم وير ّح
بهمَ ،س َرت غُشعرير في أبسادهم .ك ُّر واحد منهم كان
يحاور أن يخفي ما يشعر به
دخلت إحد ال رف أزالت الستا ر ئن الشباك ،دخلت
أشعةُ الشم ئلى استحياء ،لامست من د ً دا ريةً بإطار
ُمذ ّه ،ترك أشعةً لامعةً ئلى سطح ال رفة وبدارها .
كان ال بار يع ُّم المكان ،ئزمت ئلى البدء بالتن يف وإزالة
ما ئلق بالمكان من يبار الزمن !
ئملوا بميعا كخلية نح ٍر ،كان وت دئا ها الحاني و ً
تتنزر ئلى غلوبهم برداً وسوماً .استشعروا شي اً من
الراحة ،وحين انتهوا أو كر منهم إلى يرفته التي
اختارها .
و عت بنبها ،ويطت في سبات ئميق!