Page 74 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 74
أخذت فطورها وذهبت إلى حديقة بيتها لتتناوله وهي تشاهد
الفراشات الملونة تطير من حولها بفرا بينما هي تأكر وتن ر إلى
ذلك البرج تقور لنفسها سوف أذه ةر ماذا هناك أشعر ب رابة
شديد تباهه نعم ذلك الطفر أنه يري ! !بينما هي تمشي تفكر
ماذا ستقور ماذا ستفعر ماذا ستت رف تقتر وتقتر لتسمع
أ واتا يريبة أ واتا حانة يير مفهومه شعرت بالخوف ولكنها
أ رت أن تكمر طريقها . .وغفت أمام البا لتبدأ بالطرق تطرق
وتطرق ولكن . .لا أحد يستبي بينما هي واغفة لتشعر أن هنالك يد
ئلى كتفها نعم هنالك من و ع يد التفتت بخوف لتر ماذا
هناك . .ولكن لم تبد أحد ! !هنا امتلأ الرئ غلبها وانسحبت
وبدأت ترك ئود باتبا بيتها . .ئادت لبيتها وهي تستمر
بالن ر إلى المبنى ال ري وتن ر بنف الوغت للورود المزروئة
خلف نافذتها لتر الفرق بين ئتمة البرج وما حوله وزهو المن ر
حور بيتها لتقور بتعب :هنالك سر؟ !
تعود في اليوم التالي . .لتر ماذا هناك تمشي وتمشي وإذا بها
تر امرأ يبدو ئلى مومحها أنها في الدودين من ئمرها تحمر
طفلتها الر يعة . .غالت اةمرأ للفتا . .أحد في ذلك البيت إنه
مسكون ! ! !
لتقور الفتا متعببة . . .
ماذا هناك؟
بقلم الطالبة يسر محمد