Page 75 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 75
أور يوم لي في منزلي البديد ئلى ببر ئا ٍر وت حا ٍن أيق ني
باكرا أنه وت أمي نه ت ون رت من النافذ وإذا بفراشة
بميلة تقف ئلى الورد خلف النافذ ذهبت إلى أمي وتناولنا
الفطور سويا وبعد مرور شهر منذ أن انتقلت إلى المنزر البديد
اتفقت أنا وأولاد خالتي التوأم الذين معي في المدرسة في نف
ال ف اسمهما زيد وسار أن نذه إلى أمي وخالتي وأن نقنعهما
في أن نذه إلى رحلة تخييم سوياً في ال ابة الموبود أسفر الببر
الذ نعيش ئليه في البداية رف ت أمي ةنها تخاف ئلينا وخالتي
رف ت أي ا ةنها تقور إن هناك إشائات بوبود غلعة مسكونة
داخر ال ابة نا رينا ئليهما حتى وافقتا لكن كان الشرط لد
خالتي أن تخييم ليوم واحد فقط فقالت أمي حينها أين أ ع طفلتي
الر يعة ةني أخاف ئليها من الحشرات أو أ شي كهذا .واتفقنا
أن نتركها ئند بدتي .وبهزت امي الادوات التي سوف نستعملها
وذهبنا الى ال ابه بدأ اخي وابن خالتي الكبير يبحدون ئن مكان
مناس نخييم فيه ووبدوا شبر خ راء كبير مناسبة يتسع تحتها
دور خيمات والمن ر أمامها بمير بدا حير يوبد بحير وحولها
أشبار بدأنا رحلة التخييم ن اخي وابن خالتي الخيمات وغسمنا
أنفسنا ئلى الخيمات امي وخالتي في خيمه وأخي وابن خالتي
الكبير في خيمه وانا واولاد خالتي التوأم في الخيمة الدالدة وبهزت
امي وخالتي الطعام وبعد الانتهاء من الطعام التقطنا بع ال ور
البميلة ببان البحير ئند يرو الشم .وأتى اللير وتبمعنا
حور النار الموغد وبعدها ذهبنا الى النومواستيق ت من نومي
ئلى وت ئ فور واست ربت من وبود وت ئ فور
فالع افير لا توبد في اللير وهذا ما شدني للذها ورؤية ما
اةمر لكن خفت أن أذه وحد فأيق ت سار من النوم لتذه
معي لكنها أ رت أن نوغ زيد ليذه معنا