Page 45 - خزانة ترابية
P. 45

كنتطلبًعلىمقعدالدراشةواأنفيالطريقاشمعتلك الأشوات الجهورية فكأنه ترانيم ذكريت الحية.
ليس لجمل الشوت اأحبه، فهنك اأشوات على تعشته اأحبهلأنهتردنيطف ًلاشغرًافكماشتقلشوتجدي، بشوتهالدافئكنيشعرنياإننيطفلمزاليحملهّم وظئفه المدرشية، وم شجعني لحشور الأمشية الموشيقية اأنه شتردني اإلى مٍس لم اأعشه، اإلى مٍس جميل يحمل خشلات من ذهب اإلى زمن جون كيتس وبيتهوفن وحتى
زمن اأمل دنقل. حشرت نفشي وقررت مرافقة شديقي (مجد) ليدفع
ثمن بطقة الدخول لذلك شأشحبه معي- مشلحة- فكل م يريده المرء يرتبط بمشلحته.
هتفُتشديقيلينتظرنياأممالمبنى،شرُتفيالًشرع والرشيف يلمع حذائي وقلبي المليء بلغبر يمشي بحث عن شيء.
األفيُتشديقياأممالشلةثمدخلنوانزاحتالشترة وحيتن الفرقة، فدوى التشفيق في اأنحء القعة واأول م لفت
45




























































































   43   44   45   46   47