Page 77 - خزانة ترابية
P. 77
كنَتغبيً،رّدليشنينعمريالمشيةهلتشتطيعاإعدة طفولتي الشئعة ي عمي، اأي همي!، هل تشتطيع اإعدة تلك الفرحت والبشمت التي عشنه فشرقته من، هل تشتطيع اشتعدته بأموالك ي عمي المحترم، فلبعد والنوى ل يقربن المشفت بل يبعدان بين القلوب، والزمن يقشي على كل العلاقت اإن تركن العلاقة للزمن، علين اأن نحل كل مشكلة في موعده المحدد ول نوؤجله، منذ شنين فرعة وعمي هنك في الشفة الأخرى واأن في الشفة المقبلة له، فكيف شنقطع النهر بدون جشر يربط شفتيه وم من مش ٍح بينن يشبح ويبلل ثيبه، مهم مشين شنمشي على الشفف اأو نلتقي في
المحيط بعد فوات الأوان. لّونِتالشمءاأهدابهبكحلهالأشودونفذتعلبةالألوان
البيشء،وعدناأدراجن،طلبمّنيملهمالنومعنده،لبيُت نداءه وخلدن اإلى النوم.
قفزت الشمس كبهلواني في شحة الشمء، مشين في الشبح اإلى مدرشة ملهم الثنوية والتي درس فيه، جلس اأممه وبداأ حديثه :
77