Page 57 - أمشي على يدي
P. 57

أمشيعلىيد ّي
كضوء ينسلّ إلى عتبة بابٍ غريب
أيها الوطن المختبئ خلف تلال الوحل ذكرُت َكاليومكثيرًا
وكان القمر مهموماً من الضباب كوجه بابا وهو يد ّخن سيجارته
وقتاً مختلفاً عن كل وقت
كسن ذهبي في فم غجري
نعم، وكان أيضاً الكلام ممتعاً كليالي الغابة حول نار صاخبة أنا وصديقي الهندي
كضوء انكسر مرار ًا وأصبح ْتهوايتهالتمددتحتعتباتالبيوت وفي ثقب الأبواب
57


























































































   55   56   57   58   59