Page 13 - ديفداس

ديفدداس هد حكايدة يمكدن أن تكدون قصدتك الصدريحة أو
المبطنة، وهدذا بالتأكيدد مدا دفدع ةدانع الافدلام وألهدس مخيلدت م لديع فقد بالبنغاليدة أو الهنديدة بدل في لغدات أخدرى مثدل التاميليدة والميليددالم، فكددان أول مددن قددام بمعالجددة الروايددة بصددريا المإددرج البنغددال برامدداثيش بددارو كمددا أخددذ دور البطولددة فيدده قبددل وفدداة سارات تشاندرا بثلاثة أعوام، أما النسدإة الهنديدة فظ درت بعددها بعام ونال دور البطولة فيه كاندال لال سيغال. لاحقا جسدد الددور ديليس كومار وسوتش ا سدين ومدن إخدراج المإدرج البنغدال بيمدال روي عام 1955 – ويعتدبر الفديلم النسدإة الأكثدر أماندة في التقيدد بالنئ الروا -كمدا يعتدبر الشدري السدينما الخداص بده مدن
كلاسيكيات السينما الهندية. بلمحدة سدريعة إلى أكثدر النسدا حداثدة لروايدة ديفدداس –فديلم
المإرج سدانجاي ليديلا ب انسدال –تتجلدى تلدك الرةيدة الدتي ه ب دا اسدتإدام ديفدداس كاسدتعارة رمزيدة، وتتجلدى روعدة الفديلم بأنده ساهم باستحضار الرواية كقصة حس أبدية من جديدد، لقدد قدام وعن قصد بجعل القصة ظاهرة خارقة بل ترقى إلى مستوى قصئ الأسدداط لكددن بتطددور الشإصدديات وارتقدداء مكانت ددا خضددعت القصة الأةلية لكث مدن التبسدي ليحدل محدل بعدلا التعقيددات
والتي كان زاخرا ب ا النئ الاةل . ختاما ربما نتساءل، لماذا ه معالجة الرواية وتحويرها سينما يا
13