Page 155 - ديفداس
P. 155

المإطدد والنسددداء لا يسدددتحقن أن يقددال عدددن ن متقلبدددات وسددديئات الطباع بل هذ ةفاتكم أنتم الرجال تحتاجون إلى المدح دا مداً ثدم تلمن النساء وتجرّهن إلى الحضيلا، أنت تقدر أن تقول ما يجدول بخاطرك بكل سد ولة، بينمدا النسدوة فمدن الغد مقبدول لهدن ذلدك وحتىحينيقلنويعبرنعنذلكفقلةهمالذينيف من ن لذاف دن يتكتمن بمكنونات ن، بينما إن كنتَ رجلاً تقدر أن تصرخ عالياَ مصرحاً بما يجول في خلدك. وعلى النقديلا يحددث إذا مدا تجدرأت إحدداهن وفعلدت ذلدك حين دا لدن يدتف م أحدد وج دة نظرهدا لا بدل
بكل بساطة سيت مون ا بالعار والخطيئة الكبرى. توقفت جاندراموخ لبرهة ثم أردفت: - لقد تاجرت بالحس كث اً خلال حيات ولكني لم أحدس مدن
قلبي إلا مرة واحدة. يا اشتقت لراحة البال حين كان قلبي خداوي الوفا من الحس..الحس ذلك العيد الذي نددفع لده كدل مدا لدك. الفددرق كددب بددين الرغبددة والحددس، حالددة مددن التددوتر والانتشدداء والتشدتت يعيشد ا الحبيبدان، إن دا سدكرة الحدس، ولكدن الرجدال هددم مددن يسددببون تلددك الفوضددى أكثددر، هددل تعلددم المددرأة ليسددت كالرجل لا تغمز ولا تنظر إلا إلى الرجل الذي تحس، حين ا محال أن تخفدد نظرت ددا، ولكددن الرجددل ينجددرف بسدد ولة إلى أي امددرأة عابرة، وحين يأت ليعدبر لندا عمدا يخدتلج في نفسده يمدارس طقوسدًا وطرقاً ومعان وكلمات وايماءات عديدة فنستسلم بصمت، أحيانداً
155































































































   153   154   155   156   157