Page 157 - ديفداس
P. 157

جاندراموخ محاولاً اسكات ا: - جاندراموخ ، ماذاأ.. أبعددت جانددراموخ يدد مدن علدى شدفتي ا بكدل هددوء وهد
تطمئنه قا لة: - لا تقلق يا ديفداس، انا لا أتكلم عن حبيبتك بارفات .
ثملاذتقليلاًبالصمت،بينماتا ديفداسلبرهةبأفكدار ثدم
أجاب ا:
- ولكن ماذا عن العادات والتقاليد التي تكسو ا تمعأ. - بالطبع هنالدك كدل تلدك الأمدور ولكدن يدا ديفدداسو، كدل من كان حبه ةادقاً سيتحمل الألم الذي يسببه ا تمدع، إذا مدا قدر لك أن تعديش في حالدة مدن الرضدا والسدكون في أعمداق قلبدك مدع الشدإئ الدذي اختدار قلبدك لا عقلدك لدن ي مدك إزعداج بنيدة ا تمدع وقوانينده. ولكدن أيدن كندتَ حين دا ومداذا فعلدت... بكدل تأكيدد أشدعر أن بارفدات لم تخندك مطلقداً وإندك مدن قمدت بكدل هدذا اللغدو بنفسدك، أعلدم جيدداً أنده لديع لدك القابليدة لدتف م هدذا اليوم. ولكن وحين يزف الوقت المناسس فستعلم حين دا إند كندت
أقول الحقيقة. اِغرورقتعيناديفداسبالدمعوشعربأنجاندراموخ كاندت
محقة حين أسدق كدل كلام دا علدى حياتده وتجربتده الشإصدية مع بارفات . رأت جاندراموخ الدموع في عينيده لكن دا لم تحداول
157



























































































   155   156   157   158   159