Page 158 - ديفداس
P. 158
أن تمسح ا ودار في خلدها : لقدد رأيتدكَ في مزاجدات مختلفدة، أعرفدك جيدداً وأعلدم إندك لدن
ت س قلبك بس ولة كبقية الرجال الآخرين. ولكنك ت به للجمال، آ مندك، الكددل ينددذر نفسده للجمدال، ولكددن لمداذا لم تتإددلَ عددن نرجسيتكوكبرياك،ربمابارفات جميلدةجدداًولكدنحتدىفي هذ الحالة ه من أحبتك بداد ذي بددء وهد مدن أفصدحت لدك..
يا يا ديفداس ما هذا القلس العجيس الذي لا أستطيع ف مه. وبينمددا كانددت تندداج نفسدد ا قالددت الجملددة الأخدد ة بصددوت
مسموع: - أستطيع إخبارك بنفس كم كانت تعشقكو
ن لا ديفداس من السرير محدقا ب ا: - ماذا قلتِ أعيدي ماذا قلتِأ - لاش ء،أنافق قلتأن المتكنةريعةنظراتدك،لابدد
أنك كندت وسديما ولكدن لم يكدن هدذا السدبس الدذي يجعلد ا أن تقدع بغرامدك فلديع الجميدع ينجدرف نحدو المظ در المميدز والجدذاب الدذي تتحلدى بده، ولكدن حتدى هدذا لم يجعدل قلب دا يدرق لدك، مدن
يسرق قلبه محال أن يكون جنانه ملكا لشإئ أخر. ثم سرقت نظرة منه وأردفت: - فق التي وقعت أس ة لهواكَ تعلم جيداً مقدار جاذبيتك التي
تصدد ر قلددوب النسدداء، لا توجددد امددرأة علددى وجدده البسدديطة تحددرم
158