Page 160 - ديفداس
P. 160
- لا ش ء فق تذكرت شيئاً مدا، تدذكرت قصدة قديمدة مندذ عشر سنوات حين وقعت في الحس لأول مرة وغادرت منزلد كندت أشعر أن قلبي ذاب بنار الهوى، وكنت أحع أن مدن الممكدن أن أمدوت في سدبيل محبدوب ، بعددها وفي أحدد الأيدام تخاةدمنا حدول قطعة مجوهرات ثم لم ندرَ وجده أحددنا الآخدر ثانيدة، افترقندا، لقدد كنت أقول لنفس لم يحبني بيوم بحق لو كان ي دوان لفضّدلني
على تلك ا وهرات. ضحكت ثانية وتنامى الهدوء على ملامح ا ثم استطردت:
- بعدددها كانددت ا ددوهرات تددزينني مددن رقددبتي إلى أخمددئ قدددم ، كنددت أعلددم القليددل عن ددا مددن قبددل.. في بعددلا الأحيددان نستطيع أن نرو الدنفع لكد ندتإلئ مدن ألم بسدي ، كدألم القديسين وضريبة الصفات النبيلة، كما يرو القديع الشدتيمة
علددى ثغددر ، ديفددداس كددل شدد ء يمكددن أن يحدددث بسددبس هددذ ا وهرات أليع كذلكأو..
لم ينبع ديفداس ببنت شفة ووجه بناظر اتجاه ا وقد ضاعت منه الكلمات ثم قال:
- عل الذهابو.. - "ما المشكلةأ.. غادر متاخراً اليوم، لن نح بأيام قادمة، في
هذ الأيام ةرت أكر نفس كلما ةددت عني. لكن ديفدداس لماذا لم تتزوجأ..
160