Page 161 - ديفداس
P. 161
وأخ اً رجع ديفداس طبيعياً وتنفّع ب دوء وقال ضاحكا: - أعلم أنه لا بد ل أن أتزوج ولكني لا أميل إلى الزواج الآن.. - لكن عليك أن تتزوج ان ترى أطفالاً من ةلبك سديبع ذلدك
بالسعادة إلى نفسك وستنت مشكلتي كذلك، سأكون وبكل بساطه خادمة في منزلك.
ضحك ديفداس بأعلى ةوت وهو يقول: - حسناً إذاً سأرسل إليك عندما أتزوج. وبدا كأن جاندراموخ لم تنتبه لضحكته حين قالت: - ديفداس ل رغبة عارمة بسؤالك شيئاً وأعتبر سؤالاً أخ اًأ - ما هوأ - لماذا جلست وأةدإت سمعدك لهلوسدات طدوال مدا انصدرم مدن
وقت، كنتَ ةامتا جداً هذ الليلةأ - هل كان سلوكا سيئاً منّ ، هل أخطأت بتصرفي هذاأ..
- لا أعلم ولكن بدا الأمر مختلفدا فغالبداً لم تكدن تنظدر إلد
إلا حددين تكددون غا بدداً عددن الددوع وفاقددداً للإحسدداس، وفي حالدده سكر شديدة.
حاول ديفداس المراوغة بجوابه وتكلم: - لا أسددتطيع الشددرب حتددى ينقضدد عددام علددى ذكددرى رحيددل
والدي. رمقته جاندراموخ بعينين محزونتين وسألت:
161