Page 204 - ديفداس
P. 204

الفصل السادس عشر
_____________________________________
بعددد مغادرتدده كالكوتددا، اسددتقر ديفددداس لددبعلا الوقددت في مدينة الله آباد ومن ا كتس لجاندراموخ زوجتيو..
"لقد قررت أن لا أقع في الحس مرة أخرى، لأن رأيت الويل ولم أحتمددددل ذاك النددددوى، الألم..الألم كددددب في قلددددبي ولا أسددددتطيع السيطرة على النار التي يتلظدى ب دا فدؤادي، ولأن الوقدوع في الحدس مرة أخرى سيكون أكبر حماقة ارتكب ا، لذا لم ولن أحس مدرة
أخرى. ولكن بتوال الأيام، كان ديفداس يتمنى لو أن جانددراموخ
برفقته، ولكنه تراجع عن قرار بسدرعة معلدلاً ذلدك بأنده مداذا لدو وةل الخبر لبارفات و.
وهكدذا كاندت بارفدات تسدكن كدل لحظدة في يومده، يليده طيدف جانددراموخ الدذي يسدكن قلبده في اليدوم التدال ، كانتدا تتناوبان علدى ذاكرتده، بدل كدان في بعدلا الأيدام يلتقد طيفاهمدا معدداً، كمددا لددو كانتددا ةددديقتين مقددربتين، لقدد سددكنت هاتددان المرأتان عقله بطريقده غريبدة دون وجدود أي وشدا ج تربط مدا سدوى عشق ديفداس، وفي بعلا الأحيان وفي وقت متأخر من الليل يدراود فكر أن كلتاهما الآن قد استغرقتا بنوم عميق، وحين يرد لبالده
204



























































































   202   203   204   205   206