Page 206 - ديفداس
P. 206

يكدنيدأتِعلدىالإطدلاق.وكدانالمنحدوبدارمداداس يدرفلاأن يمع طعاماً أو شراباً إلى حين عودته،
رجدع ديفدداس في اليدوم الثالد إلى المندزل وجسددمه ملت دس مددن الحمى، استلقى على فراشه ولم يستطع الن و منه مرة أخدرى، أقبل عليه ثلاثة أو أربعة أطباء لمعاينته. سأله دارماداس:
وأندا ب دذ
- ديفدا، دعني أكتس لأمنا في فارانسيا. فاستوقفه ديفداس: - أبداً، معاذ الإلده، فكيدف لد ان أقدف بوجده أمد
الحالةأ.. فاحتج دارماداس: - كلندا در ولا يجدس أن تخفد هدذ الأمدر عدن أمدك وأندت
ب ذ الحالة الصعبة، لم يتبق ما تخجل منه ديفداس، دعنا نقصد فارانسيا.
أشاح ديفداس بوج ه عنه قا لا: - لا يا دارماداس،لا أستطيع الذهاب إلي ا وأنا هكدذا، دعدني
أتحسن قليلاً حين ا فق سنذهس لملاقات ا. لبرهة بدرق اسدم جانددراموخ علدى شدفتي دارمداداس، ولكنده
كان يحع بالغل الكب اتجاه ا، فلم تقبل شفتا نطق حدروف اسم ددا، كمددا أن ديفددداس تددذكرها مددراراً ولكندده لم يحبددذ أن تتردد الأنباء عن ذلك.
206

























































































   204   205   206   207   208