Page 207 - ديفداس
P. 207
بدأ ديفداس يتعافى بب ء شديد من مرضده، وبعدد مدرور فدترة طويلة من الوقت، جلع في أحد الأيام في فراشه وقال:
- دارماداس هيا لننطلق إلى مكان أخر الآنو.. حزما أغراض ما وعادا إلى مدينة الله آباد، .لقد شعر ديفدداس
بالتحسن الكب بعد عدة أش ر ثم سأل: - دارمدا لمداذا لا نقصدد مكانداً جديدداً لم ندزر بعدد، أندا لم أرَ
مومباي ق ، لمَ لا نزرهاأ.. كان ديفداس متحمسدا جدداً وخاةدة بعدد موافقدة دارمداداس
ولو بدا مكرها على القبول بمسايرته له، كدان الوقدت حين دا في ش ر أيار ومومباي في هذا الفصل معتدلدة الطقدع، تحسدنت حدال ديفداس كث اً إثر وةولهما إلي ا، فسأله دارماداس بعد فترة:
- هيّا نرجع إلى الديار الآنأ.. فأجابه ديفداس: - كدلا، أشدعر بتحسدن كدب هندا، أرغدس بالبقداء هندا لفدترة
أطول. مرّ العام، وفي إحددى الصدباحات مدن شد ر آب، خدرج ديفدداس
مدنالمستشدفىفيمومبدايمتكئداًعلدىدارمداداسكد يسدتطيع المس ، ثم ةعد إلى العربة، فقال له دارماداس:
- أقترح أن تذهس إلى أمكو... امتنت عينا ديفداس بالدموع. خلال الأيام القليلة الماضية الدتي
207