Page 208 - ديفداس
P. 208
قضاها بالمستشفى كان يحع أنه قدد امتلدك كدل شد ء ولم يعدد يملدك أي شد ء أيضدا. كدان لده أم وأخ كدب وبدارو الدتي كاندت أكثر من أخت وحبيبة له وهنالك أيضا جانددراموخ . لقدد أمتلدك
الكث ين ولكنه لم يحتف بأحد من الكث ين. بدأ دارماداس بالنحيس وسأل ديفداس: - إذن هل سنذهس إلى أّمناأو.. غلاديفداسطرفهماسحاًدمعه: - كلا دارماداس أنا لا أستطيع زيارة أمد ، وأندا ب دذ الحالدة
-لا أظن أن الوقت قد حان بعدو.. ولكن العجوز دارماداس نحس بحزن: - ولكن ديف، لنذهس إلي ا طالما أن ا لازالت على قيد الحياة. ف م الاثنان الرسالة المضمرة من هذا الكلام وكم تحملده مدن
معانٍقاسية،فلميكنديفداسبحالدةجيددةإذكدانكبدد قدد تأذىبشكلكب جداًإلىجاندسنوبداتالسدعالالحدادوالحمدى التي كانت لا تزور إلا في الظلام، علاوة علدى ذلدك فقدد بسدطت الظدلال السدوداء للمدر أجنحت دا علدى محيدا وتحدول جسدد إلى كتلددة مدددن العظدددام، أةددبحت عيندددا غدددا رتين جدددداً إلى أوداجددده وتلمعددان بددوهج مرعددس، وبددرز ةدددغ رأسدده كددث اً، وشددعر قددد أضحىخشناًفاقداًبريقه،بلأةب منالممكنإحصاءماتبقى من شعراته، وأةابعه هزلت بطريقة مث ة للا ئزاز مبقعة بقروح
208