Page 212 - ديفداس
P. 212
باله وكيفمدا كدان يحسدب ا. لكدن اليدوم وحدين أشدرقت ةدورت ا جنباً إلى جنس مع طيف أمه لم يتوقف عن البكاء. لم يلتقي ا مندذ آخرمرةولنتعرفبالخبرإلامتأخراً.لكنورغمكلذلككان عليه أن يقصد بارو، فقد وعددها أن يراهدا قبدل رحيلده الأخد مدن هدذ الحيداة. لقدد أحدع أنده وعدد شدرف عليده الالتدزام بده لإنسدانة
أغدقت عليه كل الحس وبالمقابل لم يمنح ا سوى الشقاء. كانددت الطرقددات رديئددة جددداً، فقددد تجمعددت ميددا الأمطددار في بعلاالأماكنوقدهتصميمهذالشوارععلىنحوسدي جدداً، كانت العربة تت ادى بدب ء مصددرة طرطقدة مدن تعرجدات الطريدق وإطارات ا المتعبة، وفي بعلا الأحيان كان على الحوذي أن يدفع ا لتتحدرك وأحيانداً أخدرى كدان يجلدد الدث ان بدلا رحمدة بسدوطه – ولكن الأميال الستة عشر كانت طويلة جداً ولكدن كدأي رحلدة في الحيداة لا بدد أن تنت د وتصدل، هبدت الدري البداردة بدلا هددوادة ولازمت ديفداس تلك الحمى بعد الغسدق، فسدأل الحدوذي بصدعوبة
بالغة: - أي ا السا ق كم تبقى من الطريقأ.. - ثمانية أو عشر أميال أخرى يا سيديو.. - اقطع ا بسرعة يا ةديق وسأهبك إكراميدة كدب ة جدداً،
(وأخددرج مددن جيبدده رزمددة مددن النقددود وأكمددل ):" سددأعطيك ما ددة روبية– أرجوك أسرع على قدر ما تستطيعو....
212