Page 214 - ديفداس
P. 214
علددى أنفدده لا اراديددا علدده يددتمكن مددن الاسددتمرار بالحيدداة ريثمددا يصلا، ولكن حتى لثته كانت تنزف وبدا كأن تنفسه قدد ضداق وأضدحى يعدان مدن مشداكل ةدحية جمدة. كدان يتدنفع بالكداد
عندما هم م للحوذي : - كم تبقى لنصلأو - مدديلين او أكثددر بقليددل يددا سدديدي سددنكون هنالددك بحدددود
العاشرة مساء. وبصددعوبة كددب ة رفددع ديفددداس رأسدده وجددال بنظددر علددى مددا
يرسمه الطريق أمامه، وقال وهو يتنفع الصعداء: - يا إله العزيزو.. سأله الحوذي: - لماذا تل يا سيديأو لم يستطع حتى الإجابة على سؤال الحوذي ومضت العربة تشق
طريق دا ولم يصدلا في العاشدرة لديلا بدل تجداوزت السداعة منتصدف الليل، حينما توقفت العربة تحت شجرة التين العملاقة تلك القابعة أمام بيت الاقطاع في هاتيبوتا، فنادى عندها الحوذي:
- سيدي، لقد وةلنا، انزل الآنو.. ولميلقجواباً فنادىمدرةأخدرىولازالالصدمتهدوالجدواب،
فأحضر الفانوس وقّربه من وجه المسافر وسأله باندها : - سيدي، هل أنت نا مأو..
214