Page 71 - ديفداس
P. 71
- ألم تخافيأو. أجابت بارفات بابتسامه مقتضبة:
- لم أكن لأخاف من الأشباحو. - ليست مسألة الخوف من الأشباح أو مدا شدابه ذلدك، لكدن
الخوف كل الخوف من الناس، لماذا أنتِ هنا ما الذي حدثأو. - الآن وب دذ السداعة لا أخشدى مدن أي شد ء وحتدى النداس لا
ي مون أبداً..أشعر براحة كب ة بجواركو - ولكدن كيدف تمكندت مدن الوةدول إلى هنداأ.. هددل رآكِ
أحدأ.. - لقد رآن الحارس.
توسعت حدقتا عيني ديفداس فور سماعه ذلك وسدألها بدهشدة أكبر:
- الحارسو..ومن أيضاًأ.. قالها وه ّم قافزاً من سرير مغلقاً باب الغرفة كلئ حذر:
- هل ميزوكِ وتمكنوا من معرفة مبتغاكأو.. أجابته بارفات بدون مبالاة رهيبة:
- جمدديع م يعرفددون بمجددرد أن ينظددروا إلدد .. وربمددا ميزندد
البعلا من م وتعرفوا عل ..
- ماذاأأأ.............. لماذا قمت ب ذا يا باروأو فكرت بارفات وأرادت أن تقول له وكيف لك أن تعلم ذلك يا
71