Page 73 - ديفداس
P. 73
- أندداو....ولكددن أنددا أيضدداً سدأحمل وزر العددار معددك في عيددون الآخرينو.
تابعت بارفات على نفع تلدك الدوت ة مدن الندبرة الغد مكترثدة التي كانت تخاطبه ب ا من قبل:
- أنتو.. ولكن كيف سيؤثر هذا الأمر عليك.. ديفداأ.. ثم أكملت بعد لحظات من ذاك الصمت الرهيدس حدين تنجلد
الحقا ق ونعرف مقددار حجمندا في نظدر الأخدر، تختفد الكلمدات ونبح عن أخف الكلمات وطأة على حدود علاقتنا:
- أنت رجلو.. وبعد وقت قليل سينسى الأخدرون مدا كدان ولدن يبقى من ي تم أو يتذكر كيدف ومتدى تلدك البارفدات المسدكينة، قد تناست العار وجاءت تلق برأس ا عند قدميك.
- ما كل هذا باروأو. - و...د أنا
قاطع ا ديفداس بذهول: - أنتِ.. ماذا يا باروأ - إذا كندت تتحددث عدن العدار الدذي سديلحق بد ، فداعلم أنده
لديع لد أحدد لأكدترث بدأمر ، فدإذا مدا سديلحقني العدار كدون جئتك سراً فليلحق ب .. ما هّمني ذلكو.
-بارو..أنتِ تبكينو - ديف -داو.. لن تف ميا الغانج المقدسة لتنظف العدار الدذي
73