Page 72 - ديفداس
P. 72

ديفدا وأن تشعر بالنار التي تسري في عروق ، لكن ا لم ترد عليه بأية كلمة فق جلست في مكان ا بحنق شديد....
-تأخرالوقتكث اً...إندهأمدرمعيدسعليدكِ..كيدفلدكأن تنظري بوجو الآخرين غداًأ
وبينما لازال وج ا متسمراً إلى الأر ، أجابته بارفات بصوت خفيلا:
- لدي من القوة ما يكف لمواج ة كل هذ الأمورو. لم يكدن ديفدداس غاضدباً بدل حانقداً جدداً وأوضد ذلدك بقولده
وبنبرة ةوته الحادة: - يدا لده مدن أمدر مشدين... مداذا...هدا هدل مازلدت طفلدة لتفعلد
هددذاأو.. ألا تشددعرين ولددو بددبعلا الخجددل، وهددا أنددت هنددا في هددذا الوقت وب ذ الحالةأ
أومأت بإشارة من رأس ا وه تنف هذا الاحساس بالقول: - لاو.
- ألن تشعري غداً بالخجل والعارأو. في هدذ اللحظدة، رفعدت بارفدات رأسد ا وشددقته بنظدرة حدادة
ملؤها ألم كب وق ر فظيع، ثم أجابته بكل بساطة: - لن أشعر بذلك لو أع أنك سدتعمل بكدل ج ددك لتحمديني
من هذا العارو. أجاب ديفداس مصدوماً:
72
























































































   70   71   72   73   74